اطفالنا فلذات اكبادنا اعز ما نملك في الدنيا كيف نرعاهم

اطفالنا فلذات اكبادنا اعز ما نملك في الدنيا كيف نرعاهم، تعتبر تربية الأطفال من ضمن الأمور التي لا تعد يسيرة، وذلك لكون الوالدين لا يستطيعان التحكم بكافة الظروف الشارعة بأطفالهم، ودائماً يسعى الوالدين إلى إخراج أطفالهم، بمظهر التربية الكاملة والمتكاملة، وذلك لأن أمر الرعاية والتربية يُشبهان أمر زرع الشجرة، فإن كان الزرع جيد، أنتجت الشجرة خير ثمار، وإن كان الزرع سيء فسد المحصول وفسد طعم الثمار، كما ويستفسر العديد حول إجابة سؤال اطفالنا فلذات اكبادنا اعز ما نملك في الدنيا كيف نرعاهم، والتالي إجابة سؤال اطفالنا فلذات اكبادنا اعز ما نملك في الدنيا كيف نرعاهم.

اطفالنا فلذات اكبادنا اعز ما نملك في الدنيا كيف نرعاهم

اطفالنا فلذات اكبادنا اعز ما نملك في الدنيا كيف نرعاهم
اطفالنا فلذات اكبادنا اعز ما نملك في الدنيا كيف نرعاهم

تعرف التربية على أنها عبارة عن عملية غرس الصفات الجيدة، والخِصال المحمودة، والأخلاق الحميدة، يقوم بها الوالدين، ويضعونها في فكر وعقل أطفالهم، وذلك حتى يخرجوا إلى المجتمع بشكل يليق بأبناء والدين تابعين إلى الدين الإسلامي، حيث يعتبر الدين الإسلامي المتمثل بالقرآن الكريم والسيرة النبوية، والقرآن الكريم، هو الكتاب الذي أنزله الله سبحانه وتعالى، بواسطة الوحي جبريل عليه السلام، على سيدنا محمد صل الله عليه، والسيرة النبوية عبارة عن كل قول أو فعل أو تقرير صادر عن النبي صل الله عليه وسلم، والسير على منهجهما يعتبر إمتلاك تذكرة سفر تؤدي إلى طريق السعادة في الدنيا، وطريق السعادة في الآخرة، كما ويستفسر العديد حول إجابة سؤال اطفالنا فلذات اكبادنا اعز ما نملك في الدنيا كيف نرعاهم، والتالي إجابة سؤال اطفالنا فلذات اكبادنا اعز ما نملك في الدنيا كيف نرعاهم:

  • من خلال تنشئتهم وتربيتهم في وسط المنهج الإسلامي وتعاليمه وأوامره ونواهيه.
  • الإهتمام الكبير بالنواحي الغذائية للأطفال بطريقة صحية ومتوازنة.

وعلى الرغم من كون تنشئة الأطفال بتعاليم الإسلام، أمر ليس باليسر وخصوصاً مع دخول عصر العولمة، إلا أن ناتج التنشئة الإسلامية، وناتج تربية تعاليم الإسلام من أوامر ونواهي، ناتج مُبهرٌ يُريح القلب، وهكذا نكون وصلنا لنهاية الرد على إستفسار اطفالنا فلذات اكبادنا اعز ما نملك في الدنيا كيف نرعاهم.

Scroll to Top