مرادف كلمة الأمد المترقب والمرجو، تعتبر مهارات القراءة لدى الأطفال مهمة لنجاحهم في المدرسة، لأنها ستسمح لهم بالوصول إلى الإلمام المنهج الدراسي، وتحسين مهارات الاتصال واللغة لديهم، بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تكون القراءة عبارة عن وقت ممتع وتوسع خيال الأطفال، مما يفتح لهم الأبواب أمام جميع أنواع العوالم الجديدة، كما تثري القراءة المفردات لديهم وتزيد من سعتهم المعلوماتية، وإدراكهم لكافة المفردات والتي منها مرادف كلمة الأمد المترقب والمرجو.
محتويات
ما هو مرادف كلمة الأمد المترقب والمرجو
تشير الدراسات إلى أن القراءة من أجل المتعة تحدث فرقًا كبيرًا في الأداء التعليمي للأطفال، وبالمثل تشير الدلائل أيضاً إلى أن الأطفال الذين يقرؤون للتمتع كل يوم لا يؤدون فقط أداءً أفضل في اختبارات القراءة من أولئك الذين لا يفعلون ذلك، بل يطورون أيضًا مفردات أوسع كحصيلة لقراءاتهم الكثيرة، ويزيدون من المعرفة العامة ويفهمون الثقافات الأخرى بشكل أفضل،
وبصرف النظر عما إذا كان الطفل قد بدأ للتو في تعلم القراءة أو ما إذا كان يتقن القراءة سابقاً، يمكن أن يؤدي اللعب دورًا مهمًا في المساعدة على إبقائه مهتمًا بالكتب، حيث تمكنهم القراءة من اكتشاف ما يثير اهتمامهم، وتساعدهم في العثور على الكتب الجذابة والممتع ، كما يتوجب على الأهل قضاء الوقت في قراءة الكتب التي يحضرونها معهم إلى المنزل من المدرسة معًا.
- السؤال هو : مرادف كلمة الأمد المترقب والمرجو؟
- الإجابة هي : المدى المنتظر والمرغوب.
تعلم القراءة هو عبارة عن فن الاستماع والفهم، وكذلك استيعاب على ما هو مطبوع على الصفحة أمامهم، فمن خلال سماع القصص، يتعرض الأطفال لمجموعة واسعة من الكلمات والمفردات، ويساعدهم هذا في بناء مفرداتهم الخاصة وتحسين فهمهم عندما يستمعون لها، وهو أمر حيوي ومهم من ثمرات القراءة، ومن المهم بالنسبة لهم فهم القصص أيضًا، حتى لو لم يفهم الطفل كل كلمة، فسوف يسمعون أصواتًا وكلمات وعبارات جديدة من خلال القصص يمكنهم بعد ذلك تجربتها في حياتهم اليومية، ويحفظون ما سمعوه فيها.