استنتج كيف يساعد الجلد السميك الجاف الزواحف على العيش على اليابسة

استنتج كيف يساعد الجلد السميك الجاف الزواحف على العيش على اليابسة، تتألف فئة الزواحف من السلاحف والتماسيح والثعابين والبرمائيات والسحالي والتواتارا والديناصورات المنقرضة، حيث تسمى دراسة الزواحف التقليدية ودراسة البرمائيات بعلم الزواحف، فمن خلال علم الزواحف يمكننا استنباط إجابه للسؤال استنتج كيف يساعد الجلد السميك الجاف الزواحف على العيش على اليابسة.

استنتج كيف يساعد الجلد السميك الجاف الزواحف على العيش على اليابسة

استنتج كيف يساعد الجلد السميك الجاف الزواحف على العيش على اليابسة
استنتج كيف يساعد الجلد السميك الجاف الزواحف على العيش على اليابسة

يعمل العديد من علماء الأحافير وعلماء الزواحف في ظل المبدأ التطوري الحديث لعلم الزواحف، وقد أعادوا تعريف الزواحف ككائن أحادي الفصيلة يحتوي على جميع الزواحف الحديثة، ويضم أي سليل آخر من سلفهم المشترك الأخير، حيث وهذا يشمل الطيور أيضاً، التي هي مجموعة فرعية من الدينصورات التي ترتبط ارتباطًا وثيقًا بالتمساحيات أكثر من ارتباطها بأي حيوان حديث آخر، يمكن بدلاً من ذلك تعريف الزواحف على أنها تشير إلى الحيوانات التي ترتبط ارتباطًا وثيقًا بالزواحف الحديثة أكثر من ارتباطها بالثدييات الأخرى.

  • السؤال هو : استنتج كيف يساعد الجلد السميك الجاف الزواحف على العيش على اليابسة؟
  • الإجابة هي: لأن الجلد السميك يقلل من فقد الماء ويحميها من الإصابات.

نشأت أقدم الزواحف الأولية المعروفة منذ حوالي 312 مليون سنة خلال فترة  العصور الكربونية، بعد أن تطورت من رباعيات الأرجل في الزواحف المتقدمة التي أصبحت تتكيف بشكل متزايد مع الحياة على الأرض اليابسة، كان أول حيوان أوروبي معروف من الزاحف الحقيقية، وهو حيوان صغير يشبه السحلية ظاهريًا، حيث تشير البيانات الجينية والأحافير إلى أن أكبر سلالتين من الزواحف هما التماسيح والطيور، بالإضافة إلى الزواحف الحية الأخرى، فهناك العديد من مجموعات الزواحف المتنوعة التي انقرضت في الوقت الحالي، حيث أنها انقرضت بسبب أحداث الانقراض الجماعي التي حدثت سابقاً، على وجه الخصوص كحدث الانقراض الذي حرى في العصر الطباشيري، والذي أدى إلى انقراض الدينوصورات وعدد آخر من التمساحيات والقشريات.

Scroll to Top