يُشرع الإكثار من التسبيح في وقتين هما، سورة مريم هي السورة التاسعة عشر في القرآن الكريم وهي احد السور المكية الا الاية الثامنة والخمسين والاية الواحدة والسبعين هي سورة مدنية، ولكن بلغ عدد آياتها الى ثمانية وتسعين اية، وفي سورة مريم سجدة في الاية الثامنة والخمسين وتقع ذلك في الجزء السادس عشر، حيث نزلت ذلك السورة بعد سورة فاطر وقد سميت بإسم العذراء مريم ام عيسى المسيح وهي السورة الوحيدة في القرآن الكريم التي سميت بإسم مرأة.
محتويات
التسبيح في الاسلام
التسبيح عند المسلمين هي تنزيه الحق عن نقائض الإمكان والحدوث أيضا، وهو ضرب من الذكر ولكن صلاة التسييح هي عبارة عن صلاة تختلف على صحتها عند المسلمون ومنهم من يعتبرها ذات الفضل العظيم ومنهم من يعتبرها غير ذات اصل ولا فضل لها ولكن هي غير واردة عن الرسول محمد صلى الله عليه وسلم.
يُشرع الإكثار من التسبيح في وقتين هما
التسبيح اي نزه وقدس وعظم ومجد عن كل نقيض، التسبيح يعني تمجيد رب العالمين سبحانه وتعالى وتنزيهه عن كل نقيض، حيث يسبح المسلم الله سبحانه وتعالى حتى ينزهه عن النقص وليقوم بحمده ويثنى عليه ولتمام كماله، ويتم التسبيح لله عز وجل حين انبهاره من رؤية مظاهرة القدرة والعظمة، حيث تكرر التسبيح في القران الكريم كثير، قال تعالى: (سُبْحَانَ الَّذِي خَلَقَ الْأَزْوَاجَ كُلَّهَا مِمَّا تُنبِتُ الْأَرْضُ وَمِنْ أَنفُسِهِمْ وَمِمَّا لَا يَعْلَمُونَ)، الاجابة على ذلك السؤال هي: في اول النهار وآخره.
يُشرع الإكثار من التسبيح في وقتين هما، تتعدد فضائل التسبيح وذكر الله عز وجل، عندما نذكر الله من اعظم العبادات التي يتقرب بها الفرد الى ربه، وقد ورد الكثير من الفضائل للذكر في الاحاديث النبوية وفي القرآن الكريم، كذلك تعرفنا على يُشرع الإكثار من التسبيح في وقتين هما.