تعاون مع زملائك في تسجيل اكبر قدر من الاخلاق الحسنه، تعرف الأخلاق علي أنها جمع كلمة خلق، حيث أن الاخلاق عبارة عن السجية أو الطبع أو الدين، بينما تعرف الأخلاق في الاصطلاح علي أنها عبارة عن الهيئة الثابتة في ذات أو نفس الانسان، والأخلاق هي التي يتم اصدار الأفعال التي يقوم بها الانسان بكل سهولة ويسر دون أي تكلف أو تكدر، ومن الممكن أن تكون تلك الأفعال محمودة أو مذمومة، وذلك بناءا علي العادات والتقاليد والثقافات والديانات التي تعرف في كل بلد من بلاد العالم، حيث أنه من الممكن أن يكون الخلق لدي قوم مذموم، وقد يكون محمودا في مكان أخر، وذلك علي علي العكس تماما بما يتم ذكره أنه ليس كل ما تم جبالته من قبل النفس من الصفات التي قد تكون عبارة عن الأخلاق، حيث أنه من الممكن أن نكون بعض الصفات التي تقع في نفس الانسان من قبيل الغرائز التي يمكن التأثير في سلوك الانسان، سنتعرف في مقالنا التعليمي علي الإجابة الصحيحة والنموذجية لسؤالنا التعليمي وهو تعاون مع زملائك في تسجيل اكبر قدر من الاخلاق الحسنه.
محتويات
تعاون مع زملائك في تسجيل اكبر قدر من الاخلاق الحسنه
اهتم الدين الإسلامي بأهمية كسب الانسان المسلم الأخلاق الحسنة والتحلي بها، وعلي أثر ذلك أولي العلماء المبحث المهم والضروري في حياتهم الاهتمام الشديد ليتم التمييز بين درجات الخلق والمفاضلة فيما بينهم، حيث أن الأخلاق الحسنة هي تلك التأثير علي نفس وذات الانسان، وأهمية التخلق بالأخلاق الحسنة بكسب المسلم الراحة والطمأنينة النفسية التي تكون ذات البعد عن الجدالات والمشاحنات، سنجيب فيما يلي علي السؤال التعليمي بالحل الصحيح والسليم.
السؤال التعليمي / تعاون مع زملائك في تسجيل اكبر قدر من الاخلاق الحسنه؟
الإجابة الصحيحة هي
الصدق : الكذب
الأمانة : الخيانة
الفضيلة : الرذيلة
الوفاء : الغدر
الشجاعة : الجبن
العزة : المذلة
الطيبة : الخبث
الحلم : الغضب
حسن الظن: سوء الظن
الصبر: العجلة والسرعة
وفي نهاية المقال التعليمي نكون قد تعرفنا علي الإجابة السليمة والصحيحة لسؤالنا التعليمي وهو تعاون مع زملائك في تسجيل اكبر قدر من الاخلاق الحسنه، حيث أننا تعرفنا علي كافة المعلومات التفصيلية الخاصة بالأخلاق، حيث أن الأخلاق الحسنة هي التي أوصانا بها الرسول صلى الله عليه وسلم، فقد قال عليه أفضل الصلاة والسلام: ” إنّ من خياركم أحاسنكم أخلاقا”، فقدجاء الرسول صلى الله عليه وسلم لكي يتمم مكارم الأخلاق، فقد قال الرسول عليه السلام: ” إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق”.