بالتعاون مع زملائك استنتج من النصوص والاقوال الاتيه الوسائل المعينه على الاستقامه، هناك الكثير من الأحكام الشرعية التي تم ذكرها في القرآن الكريم وكانت في السور المكية التي نزلت في مكة المكرمة، وتعتبر السور المدنية من السور التي نزلت في المدينة المنورة بعد الهجرة، وجاءت السور المدنية لتفصيل الأحكام الشرعية ومناقشة أهل الكتاب بعكس السور المكية التي جاءت لمحاكاة قريش، حيث أن الدين الاسلامي جاء مفصلاً للآيات وما بها من أحكام وتم تبينها للناس بشكل واضح حتى يتم السير على ما أنزل الله، وتم طرح سؤال، بالتعاون مع زملائك استنتج من النصوص والاقوال الاتيه الوسائل المعينه على الاستقامه.
محتويات
بالتعاون مع زملائك استنتج من النصوص والاقوال الاتيه الوسائل المعينه على الاستقامه ؟
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم، ( لا يستقيم إيمان عبد حتى يستقيم قلبه، ولا يستقيم قلبه حتى يستقيم لسانه )
القلب واللسان بذكر الله والإخلاص له.
قال رسول الله صلى عليه وسلم، ( استَقيموا ولَن تُحصوا واعلَموا أنَّ خيرَ أعمالِكُمُ الصَّلاةَ ولا يحافظُ علَى الوضوءِ إلَّا مؤمنٌ )
الحفاظ على الصلوات وعلى الوضوء.
قال صلى الله عليه وسلم، ( لِكُلِّ عملٍ شِرَّةٌ، ولِكُلِّ شرَّةٍ فَترةٌ، فمن كانَت فَترتُهُ إلى سنَّتي، فَقد أفلحَ، ومَن كانت إلى غيرِ ذلِكَ فقد هلَكَ ).
اتباع سنة النبي صلى الله عليه وسلم.
قال حذيفة رضي الله عنه، ( يا مَعْشَرَ القُرَّاءِ اسْتَقِيمُوا فقَدْ سَبَقْتُمْ سَبْقًا بَعِيدًا، فإنْ أخَذْتُمْ يَمِينًا وشِمالًا، لقَدْ ضَلَلْتُمْ ضَلالًا بَعِيدًا).
اجتناب المحرمات.
قال ابن القيم رحمه الله، قال ( ولا يتم له سلامته مطلقًا؛ حتى يسلم من خمسة أشياء: من شرك يناقض التوحيد، وبدعة تخالف السنة، وشهوة تخالف الأمر، وغفلة تناقض الذكر، وهوى يناقض التجريد والإخلاص ).