عندما أتحدّث مع زملائي، وأقصُّ قصة أعرفها، فإنني

عندما أتحدّث مع زملائي، وأقصُّ قصة أعرفها، فإنني ……..، تعد القصص وسيلة للترفيه عن النفس، وتعد قراءة القصة متعة جميلة تمتاز بأنها تمتلك عنصر التشويق بين طياتها، فالقصة هي إحدى الفنون العربية الأدبية، والتي تشتمل على الكثير من الصور الجمالية التي تضفي جمالاً على القصة، حيث أن الأسلوب القصصي من الأساليب الظريفة والممتعة، والشيقة التي تجذب أذهان المستمعين إلينا، و عندما أتحدّث مع زملائي، وأقصُّ قصة أعرفها، فإنني أشعر بالثقة لأنني أستطيع سرد هذه القصة بكل ثقة، وتوضيح عناصر الجذب والتشويق فيها، حيث أنني حينها سأمتلك أسلوب قصصي مشوق ونليء بالثقة بعيداً عن الخوف والرهبة.

عندما أتحدّث مع زملائي، وأقصُّ قصة أعرفها، فإنني

عندما أتحدّث مع زملائي، وأقصُّ قصة أعرفها، فإنني
عندما أتحدّث مع زملائي، وأقصُّ قصة أعرفها، فإنني

القراءة شيء جميل، ويزيد من الوعاء المعرفي لدى الطالب، وتزيد قدراته اللغوية، وعندما يتطرق لكلمة صعبة فإنه حينها يتوجه إلى المعجم اللغوي لكي يشرح معنى هذه الكلمة وبالتالي يفهم ما جاء في المضمون، والقصة فن أدبي يسرد أحداث مترابطة دون إطالة، فالقصة القصيرة يكون لها عدد كلمات معين، وتشتمل على الأفكار الرئيسية دون التعمق والإطالة لأنه إذا زاد عدد الكلمات فإن الفن الأدبي حينها يصبح رواية، وعندما أتحدّث مع زملائي، وأقصُّ قصة أعرفها، فإنني:

  • الإجابة /
  1. أشعر بالثقة أثناء سرد الأحداث.
  2. أتحدث بصدق ووضوح.
  3. أتحدث باللغة العربية الفصحى.
  4. أشعر بتقدير زملائي وحبهم لي.

وضح عندما أتحدّث مع زملائي، وأقصُّ قصة أعرفها، فإنني

وضح عندما أتحدّث مع زملائي، وأقصُّ قصة أعرفها، فإنني
وضح عندما أتحدّث مع زملائي، وأقصُّ قصة أعرفها، فإنني

الإنسان حياته كلها عبارة عن قصة قصيرة بدأت بمولده، وتوالت فيها الأحداث عبر سنوات عمره، وفي مراحله المختلفة دارت أحداث بعضها مفرح وبعضها الأخر محزن، وكانت نهايتها بموت صاحب القصة، تاركاً الحزن في قلوب محبيه، وعندما أتحدّث مع زملائي، وأقصُّ قصة أعرفها، فإنني:

  1. أقص عليهم القصة باللغة العربية الفصحى.
  2. أشعر بالثقة أثناء حديثي.
  3. أكون صادقاً عندما أقص القصة.

عندما أتحدّث مع زملائي، وأقصُّ قصة أعرفها، فإنني لا أعبر بصدق ووضوح صح أم خطأ

عندما أتحدّث مع زملائي، وأقصُّ قصة أعرفها، فإنني لا أعبر بصدق ووضوح صح أم خطأ
عندما أتحدّث مع زملائي، وأقصُّ قصة أعرفها، فإنني لا أعبر بصدق ووضوح صح أم خطأ

الحديث بصدق ينجي صاحبه، ولا يجعل للشك مكان في قلوب الأخرين نحوه، فالصدق منجاة من كل مهلكة، والطالب عليه عند الحديث مع زملائه أن يتحدث بصدق، وأن يكون صادقاً في كل أقواله وأحاديثه، وعندما أتحدّث مع زملائي، وأقصُّ قصة أعرفها، فإنني لا أعبر بصدق ووضوح:

  • الجواب/ خطأ.

القصة هي فن أدبي، يتسم بالبساطة في سرد الأحداث، وعندما أتحدّث مع زملائي، وأقصُّ قصة أعرفها، فإنني أتحدث باللغة العربية الفصحى.

Scroll to Top