التعامل مع الزوجة بالجفاء والغلظة قد يجرح مشاعرها ويؤثر في عاطفتها ويكدر نفسيتها، مما قد يؤدي إلى هدم البيوت بالطلاق والفراق.

التعامل مع الزوجة بالجفاء والغلظة قد يجرح مشاعرها ويؤثر في عاطفتها ويكدر نفسيتها، مما قد يؤدي إلى هدم البيوت بالطلاق والفراق. لقد منح المرأة حقوق في الإسلام منها حسن التعامل معها، والإنفاق عليها، والصبر على أخطائها، وكذلك عدم الإضرار بها مع توفير السكن لها، وفي سياق دراسة الوحدة الرابعة بعنوان مكانة المرأة في الإسلام من قسم الحديث في كتاب الدراسات الإسلامية يأتي سؤال التعامل مع الزوجة بالجفاء والغلظة قد يجرح مشاعرها ويؤثر في عاطفتها ويكدر نفسيتها، مما قد يؤدي إلى هدم البيوت بالطلاق والفراق. وذلك من المنهاج المقرر عن الفصل الدراسي الثاني للصف الثالث المتوسط.

التعامل مع الزوجة بالجفاء والغلظة قد يجرح مشاعرها ويؤثر في عاطفتها ويكدر نفسيتها، مما قد يؤدي إلى هدم البيوت بالطلاق والفراق. صح أو خطأ

التعامل مع الزوجة بالجفاء والغلظة قد يجرح مشاعرها ويؤثر في عاطفتها ويكدر نفسيتها، مما قد يؤدي إلى هدم البيوت بالطلاق والفراق. صح أو خطأ
التعامل مع الزوجة بالجفاء والغلظة قد يجرح مشاعرها ويؤثر في عاطفتها ويكدر نفسيتها، مما قد يؤدي إلى هدم البيوت بالطلاق والفراق. صح أو خطأ
  • التعامل مع الزوجة بالجفاء والغلظة قد يجرح مشاعرها ويؤثر في عاطفتها ويكدر نفسيتها، مما قد يؤدي إلى هدم البيوت بالطلاق والفراق. عبارة صحيحة.

من حكمة الله تعالى عندما خلق المرأة جعلها ذات عاطفة وحنان وشفقة أكثر من الرجل، وذلك كي تكون سكناً للرجل، وذات قدرة أكبر على تربية الأطفال والصبر عليهم، ولذلك فقد حث الإسلام الرجال على ضرورة إدراك طبيعة المرأة ومعاملتها معاملة لطيفة وتقديرها واحترام مشاعرها، حيث أن التعامل مع الزوجة بالجفاء والغلظة قد يجرح مشاعرها ويؤثر في عاطفتها ويكدر نفسيتها، مما قد يؤدي إلى هدم البيوت بالطلاق والفراق، فقد كان النبي قدوة حسنة للمسلمين في التعامل الحسن مع أهل بيته، فقد كان يسامر زوجاته، ويؤنسهن ويسمع أحاديثهم، وعندما يدخل النبي بيته يكون في مهنة أهله، إن قوة العاطفة لدى المرأة تساعد على استقرار البيت وتزيد من قوة الترابط بين أفراد الأسرة حيث أن عاطفتها القوية تجعلها مرفأ لكافة أفراد الأسرة، عدا عن توفيرها لهم جواً من التعاطف والحنان ما يوفر لهم استقراراً نفسياً.

Scroll to Top