يرى الأب الجار أنّ العلم طريقٌ إلى، تعتبر مادة الدراسات الإسلامية من ضمن المواد الدراسية المهمة والضرورية وذلك لكونها تتناول العديد من الموضوعات المتواجدة في حياة الفرد، وتشمل مادة الدراسات الإسلامية على مواضيع تم إستنتاجها من كتاب القرآن الكريم، ومن التشريع الثاني وهو السنة النبوية، وقال الله تبارك وتعالى: { وما ينطق عن الهوى، إن هو إلا وحي يوحى}، وهذا تأكيد من القرآن الكريم، على أن السنة النبوية يجب الأخذ بها لأنها كلها من عند الله تبارك وتعالى، ومن ضمن المواضيع التي تحدث بها رسول الله صل الله عليه وسلم، هو الجار، ويستفسر العديد حول الرد على إستفسار يرى الأب الجار أنّ العلم طريقٌ إلى، والتالي الرد على إستفسار يرى الأب الجار أنّ العلم طريقٌ إلى.
محتويات
يرى الأب الجار أنّ العلم طريقٌ إلى
قال رسول الله صل الله عليه وسلم: { كُلُّكُمْ رَاعٍ وَكُلُّكُمْ مَسْؤول عَنْ رَعِيَّتِهِ}، وهذا يدل على أن الأب في الأسرة مسؤول عن نشئة أبنائه، وهو المسؤول إن خرج أبنائه صالحين، أو إن خرجوا فاسدين، والأب قادر على تحديد ما يرغب، فإن كان يرغب في صلاح أبنائه، عليه أن يقوم بتربيتهم على منهج القرآن الكريم والسنة النبوية، حيث يعد منهج القرآن الكريم والسنة النبوية، منهج الصلاح والنجاح والفلاح، وأما ما دون ذلك فإنه طريق الفساد والجهل والخيبات، كما ويعتبر سؤال يرى الأب الجار أنّ العلم طريقٌ إلى، من ضمن الأسئلة التابعة إلى حديث رسول الله صل الله عليه وسلم، عن الجار، حيث قال النبي: { مازال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سيورثه}، ويستفسر العديد حول إجابة سؤال يرى الأب الجار أنّ العلم طريقٌ إلى، والتالي إجابة سؤال يرى الأب الجار أنّ العلم طريقٌ إلى:
- الإجابة هي: اليسر والحياة السعيدة
وأباح الإسلام حق الجار مهما كانت ديانة المسلم، وذلك دليل على سماحة الدين الإسلامي ويسره، وهكذا نكون وصلنا إلى نهاية الرد على إستفسار يرى الأب الجار أنّ العلم طريقٌ إلى.