المقدار الواجب في زكاة الذهب والفضة

المقدار الواجب في زكاة الذهب والفضة، حيث يقصد بمصطلح النصاب الذي يجب دفعه بأنه عبارة عن الزكاة التي لا بد من صاحب المال الذي وجب فيه الزكاة أن يخرجه، بمعنى كل ما يستحق إخراج زكاة لا بد من تنفيذها، وهذه الزكاة متفاوتة النسب تبعاً لنوع المال الذي يمتلكه الفرد، وقد تحديد النسبة المالية التي يجب التصدق بها عن هذا المال، ومن ضمن أنواع المال إما مالك الأسهم أو السندات أو صاحب أملاك سواء في التجارة أو في الزراعة وغيرها، وفي السطور التالية سوف نقوم بتعريف كل من الزكاة والأسهم والسندات، ثم سيتم الإجابة على السؤال التعليمي الذي تم ذكره في بداية المقال والذي ينص على المقدار الواجب في زكاة الذهب والفضة.

ما هو المقدار الواجب في زكاة الذهب والفضة

ما هو المقدار الواجب في زكاة الذهب والفضة
ما هو المقدار الواجب في زكاة الذهب والفضة

يعتبر مصطلح الزكاة هو أحد  المصطلحات التي يتم دراستها في مساق الدراسات الإسلامية، ويمكن تعريفه على أنه عبارة عن مبلغ من المال شرعه الدين الإسلامي من أجل إعطائه للفقراء والمحتاجين ضمن شروط محددة، وتعتبر الزكاة هي الركن الثالث من أركان الإسلام التي نبهناها إليها النبي محمد في حديث الشريف :”بني الإسلام على خمس: شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله، وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، وصوم رمضان، وحج البيت من استطاع إليه سبيلاً”، فقد شُرعت الزكاة على كافة المسلمين وقد ذُكر ذلك في الكثير من الآيات القرآنية التي وردت في كتاب الله جل جلاله التي تحث على الزكاة وما يعود من وراء الالتزام بها، ومن أبرز ما يخرج من الزكاة هي زكاة الذهب والفضة، وبهذا سوف نجيب على السؤال التعليمي الذي تم ذكره في بداية المقال والذي ينص على ما يلي :

  • ما هو المقدار الواجب في زكاة الذهب والفضة ؟

حيث أن نصاب كل من الذهب يساوي خمسة وثمانين غرام، أما الفضة فنصابها يساوي خمسمئة وخمسة وتسعين غرام.

أما المقدار الواجب في زكاة الذهب والفضة يساوي 2.5 بالمئة، حيث يتم إخراجها بعد مرور سنة.

المقدار الواجب في زكاة الذهب والفضة، حيث يمكن تعتبر كل من الفضة والفضة من العملات الثابتة التي لا تتغير قيمتها مهما تغير الزمن، وقد تم تعريف الزكاة على أنها عبارة عن مبلغ من المال شرعه الدين الإسلامي من أجل إعطائه للفقراء والمحتاجين ضمن شروط محددة، وقد شُرعت الزكاة على كافة المسلمين وقد ذُكر ذلك في الكثير من الآيات القرآنية التي وردت في كتاب الله جل جلاله التي تحث على الزكاة وما يعود من وراء الالتزام بها، حيث أن مقدار ما يخرج من زكاة كل من الذهب والفضة يساوي 2.5 بالمئة.

Scroll to Top