أن يكون الإنسان على حال أو يقصد أمرا فيسمع كلمة طيبة أو يرى شيئاَ حسناَ يناسب حاله فيستبشر به هو تعريف ل، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “إن حسن الظن بالله تعالى من حسن العبادة”، حسن الظن بالله عز وجل من العبادات التي تجعل المرء يُسَلِم أمره لله، ويؤمن بأن الله بيده الخير كله، فعلى المؤمن أن يتوكل على الله ويطلب العون منه، حتى يشعر براحة البال والهدوء والطمأنينة، ويجعل الإنسان قوي الإرادة والعزيمة، وحسن الظن دليل على قوة إيمان المؤمن بالله، فيصبح قلبه متعلقاً بالله، وأن يكون الإنسان على حال أو يقصد أمرا فيسمع كلمة طيبة أو يرى شيئاَ حسناَ يناسب حاله فيستبشر به هو تعريف ل.
محتويات
أن يكون الإنسان على حال أو يقصد أمراً فيسمع كلمة طيبة أو يرى شيئاً حسناً يناسب حاله فيستبشر به هو تعريف ل
هناك الكثير من الناس يتصفون بالتشاؤم والكآبة، فيظنون أن الشر وسوء التوفيق شبح يطاردهم في كل مكان، وهذا دليل على ضعف الإيمان بالله، فالقلب المؤمن الخاشع يؤمن بالله ويتوكل عليه في كل أمور حياته، فيظن الخير والنجاح والتوفيق في كل شئ في حياته، وهذا هو حسن الظن بالله، ويكون على حال او يقصد أمر معين، فيسمع كلمة طيبة، أو يرى شئ حسن مناسباً لأمره وحاله، فيستبشر به خير ويظن بأن الله قدر هذا، كأن يكون ذاهباً لإمتحان ويسمع أحداص يقول ناجح.
إجابة السؤال/
أن يكون الإنسان على حال أو يقصد أمرا فيسمع كلمة طيبة أو يرى شيئاَ حسناَ يناسب حاله فيستبشر به هو تعريف للفأل.
أن يكون الإنسان على حال أو يقصد أمرا فيسمع كلمة طيبة أو يرى شيئاَ حسناَ يناسب حاله فيستبشر به هو تعريف للفأل، يعتبر الفأل من حسن الظن بالله تبارك وتعالى، وذلك لقول الرسول صلى الله عليه وسلم: “لا عدوى ولا طيرة، ويعجبني الفأل الصالح، الكلمة الحسنة”، حيث دعانا الرسول عليه الصلاة والسلام للتفاؤل وأخذ الفأل، ونهانا عن التطير والتشاؤم لأن فيه سوء الظن بالله، والله عند ظن عبده به، فإن تفاءل بالخير وجد خيراً، وإن تشاءم وظن الشر، وجد شراً.