هي الخلية التي تكون جاهزة لإدخال البيانات وتحاط بحدود سميكة لتميزها عن الخلايا الأخرى، لا يمكن لجيل اليوم أن يتخيل أبدًا ولو في أسوأ أحلامه أنه في العصور السابقة كان سيقوم البشر باختراع الحاسوب عندما لم تكن هناك أجهزة كمبيوتر أو أي تقنيات أخرى، ولكننا قد تقدمنا كثيرًا لدرجة أن كل المعلومات الآن على بعد نقرة واحدة تصبح بين يديك على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع، فكل هذا التقدم لم يكن ممكناً إلا بإدخال جهاز صغير يسمى الحاسوب، هي الخلية التي تكون جاهزة لإدخال البيانات وتحاط بحدود سميكة لتميزها عن الخلايا الأخرى
محتويات
هي الخلية التي تكون جاهزة لإدخال البيانات وتحاط بحدود سميكة
الكمبيوتر هو جهاز يقبل الرسالة من قبل المرسل ويعالج هذه الرسالة ويخزن المعلومات في أجهزة التخزين ويعطي لاحقًا إخراجًا للرسالة من خلال أجهزة الإخراج، شرح بسيط للكمبيوتر، حيث يتكون الكمبيوتر من وحدة معالجة تسمى وحدة المعالجة المركزية وشكل من أشكال الذاكرة، وفي السنوات ما بين 1940 ميلادي و 1945 ميلادي تم تطوير أول حواسيب رقمية إلكترونية، حيث كانت الأحجام الأولية كبيرة مثل الغرفة وتستهلك الطاقة بقدر ما تستهلكه أجهزة الكمبيوتر الشخصية اليوم، وتطورت أجهزة الحاسوب اليوم فأصبحت تُستخدم اليوم لأغراض مختلفة مثل التنبؤ بالطقس وعمليات الآلات وتوجيه المركبات الفضائية والتكنولوجيا، بصرف النظر عن هؤلاء في القطاع الطبي، فإنه يوفر يد المساعدة الكبيرة في تخزين المعلومات التي يمكن إحالتها لاحقًا، وفي تكنولوجيا الفضاء، وفي الأتمتة في البنوك، وحجز التذاكر عبر الشبكة، والتحكم في حركة المرور، وحتى الألعاب التي يمكن لعبها في أجهزة الكمبيوتر الموجودة على و اكثر كثير، كل هذا ممكن فقط بسبب الخصائص التي يمتلكها الكمبيوتر مثل السرعة والدقة والموثوقية والسلامة، كما يمكن أن تنفذ أكثر من مليار من التعليمات في الثانية دون ارتكاب أي أخطاء يمكن الاعتماد عليها تمامًا، كما ان ذاكرة الكمبيوتر شاسعة للغاية بحيث يمكنها استيعاب كمية كبيرة من البيانات.
- السؤال هو : هي الخلية التي تكون جاهزة لإدخال البيانات وتحاط بحدود سميكة لتميزها عن الخلايا الأخرى؟
- الإجابة هي الخلية النشطة.