لماذا يعد النقاد العاطفة نقطة البدء في العمل الادبي، يعتبر الأدب من الأشكال التعبيرية التي تعمل على تعبر عن عاطفة الانسان وعن افكاره التي يسعى لتوصيلها، عن طريق ترجمة أفكاره عن طريق كلمات نثرية وقد تكون شعر أو نثر حسب رغبة الكاتب على أن يكون النثر من ضمن الالتزام بالقواعد اللغوية، حيث يعتبر الأدب من الأقوال الصادقة التي تعمل على تجسيد الأفكار الموجودة في عقول الأدباء وترجمتها، حيث انتشر الادب على شكل شعر في الجاهلية وكان الكثير من الشعراء الذين قدموا الشعر منهم عنترة بن شداد، حيث انتشرت الخطب والأدب في العصور المتنوعة التي أدت لانتشار الأدب، حيث لكل أديب طريقة خاصة وكلمات خاصة يهدف إلى توصيلها، وتم طرح سؤال، لماذا يعد النقاد العاطفة نقطة البدء في العمل الادبي.
محتويات
لماذا يعد النقاد العاطفة نقطة البدء في العمل الادبي ؟
تعتبر العاطفة من أهم عناصر العمل الأدبي فهي رسول القارئ لأنها تحرك مشاعر القارئ سواء مشاعر خوف أو حزن أو فرح أو قلق أو حب أو فكاهة فالعاطفة الصادقة الواضحة من خلال الألفاظ واستخدام الكلمات الموسيقية تحرك مشاعره فيبقى هذا العمل الأدبي راسخا في عقل ووجدان القارئ لأنه لامس عاطفته ومشاعره وروحه . فيستطيع التفاعل مع العمل الأدبي لأنه انسجم معه روحا وعقلاً، والنص الأدبي الذي لا يحرك مشاعر القارئ ينساه القارئ بعد فترة وجيزة لأنه لم يلامس مشاعره أو يتأثر به، والإجابة الصحيحة للسؤال المطروح في المنهاج الدراسي في المملكة السعودية للفصل الدراسي الثاني، لماذا يعد النقاد العاطفة نقطة البدء في العمل الادبي، والإجابة الصحيحة للسؤال السابق، هي /
- لانه لو لم تتحرك المشاعر نحو ذلك الموقف لما ابدع فى هذا العمل فهى المولد لمشاعر الشاعر.