الرأي الذي طرحه أحمد في المدخل هو اقتطاع جزء من الحديقة ليكون مسجدًا، يُعتبر المسجد هو من أهم دور العبادة التي تتواجد في مُختلفِ أنحاء الكرة الأرضية، حيثُ أن المسجد هو دار العبادة الخاصة بالمُسلمين، وهو المكان الذي تُقام بهِ العبادات التي قد فرضها الله عز وجل على المُسلمينِ، ولعل من أبزر تلك العبادات هي الصلوات الخمسة المفروضة عليهم، وقد أُطلق على المَسجد بهذا الاسم لأنه هو مكان السجود لله عز وجل، كما أنهُ يطل على المسجدِ باسم الجامع، وذلك إن كان كبيراً في مساحتهِ، واهتمت الدول الإسلامية في بناءِ المساجد وذلك لما لها من أهميةِ كبيرة في حياة المُسلمين، وفي ظل الحديث عن المساجدِ نتوقف عند أحد الأسئلة التعليمية إلا وهو الرأي الذي طرحه أحمد في المدخل هو اقتطاع جزء من الحديقة ليكون مسجدًا.
محتويات
الرأي الذي طرحه أحمد في المدخل هو اقتطاع جزء من الحديقة ليكون مسجدًا.
كما ذكرنا في بداية المقال أن المساجد هي من أهم البيوت التي تُقام على وجه الكرة الأرضية، والتي قد حثنا الله عز وجل على بنائها والاهتمام بها، وذلك كون المساجد هي تلك الدور التي تُقام بها العبادات لله عز وجل، وهي من أحبِ البيوت إلى الله تعالى، وتهتم كافة الدول الإسلامية في مُختلف أنحاء العالم ببناء المساجد، كما وأنه يتم غرس أهمية المساجد ومكانتها في نفوسِ الأبناء، والتي يتم تعليمهم أهمية المساجد في حياةِ المُسلمين، وكما أنه يتم الأخذ بآرائهم ومنحهم القدرة عن التعبير عن رأيهم في تلكِ الأمور بكل وضوح، دون الحاجة إلى الخوفِ من أمور مُعينة، وفي المواد التعليمية نجد أن هُناك الكثير من الأمثلة والنماذج على إعطاء الأبناء آرائهم، ولعل من أبرز تلك الآراء هو الرأي الذي طرحه أحمد في المدخل هو اقتطاع جزء من الحديقة ليكون مسجدًا.