علل تباطؤ خطوات المارَّة قرب بيت الجدَّة، يعد هذا السؤال من ضمن الأسئلة التي أُدرجت ضمن درس ديك الجدة فريدة، حيث كانت الجدة فريدة امرأة مسنة تبلغ من العمر ثمانين عاماً، وكان لها ديك مشاكس، لا يترك اي احد من جيران الجدة فريدة دون أن يلحق به الأذى، حيث كان يهاجم الجميع دون استثناء، وهذا الامر سبب غضباً عارماً عند الجيران، الذين اجتمعوا سوياً وقرروا الخلاص من هذا الديك، حتى يتخلصوا من كل المشاكل والمتاعب التي يسببها لهم، حيث كان مزعجاً لدرجة كبيرة جداً، ولم يحتمل اي من جيران الجدة فريدة ما يقوم به هذا الديك، حتى ان صوت صياحه كان يزعجهم، ولم يجدوا حلاً لهذا الديك سوى الخلاص منه، وهنا كانت العقدة في قصة ديك الجدة فريدة، حيث حزنت الجدة فريدة لحديث الجيران حزناً شديداً، وفيما يلي نكمل القصة مع توضيح اجابة سؤال علل تباطؤ خطوات المارَّة قرب بيت الجدَّة.
محتويات
علل تباطؤ خطوات المارَّة قرب بيت الجدَّة؟
عندما سمعت الجدة فريدة ما يقوله الجيران من خطط للخلاص من الديك حزنت على الديك حزناً شديداً، حيث كان الديك كلما أزعج الجيران يجلبونه للجدة فريدة، ولكنهم هذه المرة هددوا أنهم لن يجلبوه لها لكي تُقوم سلوكه، ولكنهم سيتخلصون منه، وهذا دفع الجدة فريدة للتفكير في حيلة تمنع فيها الديك من مشاكسة الجيران وتمنع الجيران من تنفيذ خططهم بالخلاص من الديك، وكانت الخطة متمثلة بإغلاق بوابة الحديثة السوداء على الديك لمنعه من الخروج، وهذا الأمر أغضب الديك الذي عانى معاناة شديدة من السجن في الحديقة، وأقر في نفسه بالهزيمة، الامر الذي دفعه ليكون هادئاً ويمتنع عن مهاجمة الجيران، ولهذا أصبحت خطوات المارة قرب بيت الجدة بطيئة بدلاً من كونهم كانوا يسرعون حين يمروا خوفاً من الديك وهنا نجيب عن سؤالنا:
- علل تباطؤ خطوات المارَّة قرب بيت الجدَّة؟
- لشعور المارة بالأمان حيث اصبح الديك محبوباً.