أقرب الكواكب للشمس هو، يتكون نظامنا الشمسي من ثمانية كواكب تدور حول الشمس، وهي مركزية في نظامنا الشمسي، وتم تصنيف هذه الكواكب على نطاق واسع إلى فئتين هما الكواكب الداخلية والكواكب الخارجية، ويُطلق على عطارد والزهرة والأرض والمريخ الكواكب الداخلية، الكواكب الداخلية أقرب إلى الشمس وهي أصغر حجمًا مقارنة بالكواكب الخارجية، ويشار أيضًا إلى هذه الكواكب الأرضية، ويطلق على الأربعة الأخرى كوكب المشتري، وزحل، وأورانوس، ونبتون الكواكب الخارجية، وهذه الأربعة ضخمة الحجم وغالبًا ما يشار إليها باسم الكواكب العملاقة، أقرب الكواكب للشمس هو.
محتويات
أقرب الكواكب للشمس
على الرغم من أن معظم النجوم في المجرات موجودة إما كنجوم مفردة مثل الشمس أو كنجوم مزدوجة، إلا أن هناك العديد من المجموعات والعناقيد البارزة من النجوم التي تحتوي على عشرات إلى آلاف الأعضاء، وتجدر بنا الإشارة هنا إلى كوكب عطارد، حيث أن أصغر كوكب في نظامنا الشمسي هو عطارد، وهو أيضًا الأقرب إلى الشمس، تتكون السمات الجيولوجية لعطارد من حواف مفصفصة وحفر أثرية، نظرًا لكونه أقرب إلى الشمس، فإن درجة حرارة عطارد شديدة الارتفاع خلال النهار، كما يمكن أن يصل عطارد إلى 450 درجة مئوية ولكن من المدهش أن الليالي هناك شديدة البرودة، كما يبلغ قطر عطارد 4878 كم وليس لدى عطارد أي قمر طبيعي مثل الأرض.
- السؤال هو : أقرب الكواكب للشمس هو؟
- الإجابة هو: كوكب عطارد.
مجرة درب التبانة، نظام يكون حلزوني الشكل كبير يتكون من المئات بل المليارات من النجوم، وأحدها هو الشمس، ويأتي اسم درب التبانة من المجموعات المضيئة والغير منتظمة من السحب الغازية والنجوم، حيث تتواجد عبر السماء كما تشاهد من الأرض، فعلى الرغم من أن الأرض تقع في داخل مجرة درب التبانة، إلا أن الفلكيين ليس لديهم الفهم الكامل لطبيعة مجرة درب التبانة وهذا هو الحال بالنسبة لمعظم أنظمة النجوم الخارجية، حيث تمنع طبقة سميكة من الغبار البين نجمي الكثير من المجرة عن التدقيق فيها بواسطة التلسكوبات من قبل الفلكيين، ويمكن لعلماء الفلك أن يحددوا هيكلها الواسع النطاق فقط من خلال التلسكوبات والأشعة تحت الحمراء، التي يمكن أن تكتشف أشكال الإشعاع التي تخترق تلك المادة المحجوبة.