مشكلة اقتصادية واجتماعية تعني ألا تتهيأ فرص للعمل للباحثين عنه، تحدث البطالة عندما لا يتمكن الشخص الذي يبحث بنشاط عن عمل من العثور على فرصة عمل، كما أنه غالبًا ما تستخدم البطالة كمقياس لصحة الاقتصاد العام، كما إن المقياس الأكثر شيوعًا للبطالة هو معدل البطالة العام في المجتمع، وهو عدد العاطلين عن العمل مقسومًا على عدد الأشخاص في القوة العاملة، كما تعتب البطالة على أنها أحد المؤشرات الاقتصادية الأساسية لكونها تشير إلى مدى القدرة العامة للعمال في الحصول على العمل بكل سهولة وأن يكون العمل مربح للمساهمة في الناتج الإنتاجي للاقتصاد، ومن خلال الفقرة التالية سنجيب لكم على السؤال المطروح في عنواننا الرئيس عن مشكلة اقتصادية واجتماعية تعني ألا تتهيأ فرص للعمل للباحثين عنه.
محتويات
مشكلة اقتصادية واجتماعية تعني ألا تتهيأ فرص للعمل للباحثين عنه
التباطؤ الاقتصادي هو السبب الرئيسي للبطالة على المستوى العالمي مع تباطؤ الاقتصاد، حيث تضطر الشركات إلى خفض التكاليف عن طريق تقليل نفقات الرواتب، على سبيل المثال أدى تفشي COVID-19 إلى معدلات توظيف أعلى من الركود العظيم في 2007-2009، لقد كان أقرب إلى معدلات البطالة في فترة الكساد الكبير، حيث يكشف تاريخ فترات الركود أنها تسبب دائمًا زيادة في معدلات البطالة العالمية، كما أن المنافسة في صناعات أو شركات معينة يمكن أن تسبب البطالة أيضًا، كما تتسبب التكنولوجيا المتقدمة أيضا البطالة، مثل أجهزة الكمبيوتر أو الروبوتات وغيرها من أشكال التطور التكنولوجي في البطالة عن طريق استبدال مهام العمال بالآلات.
- السؤال هو : مشكلة اقتصادية واجتماعية تعني ألا تتهيأ فرص للعمل للباحثين عنه؟
- الإجابة هي : البطالة.
ومن خلال الفقرة السابقة من حديثنا نكون قد أجبنا لكم على السؤال المذكور في عنواننا الرئيس عن مشكلة اقتصادية واجتماعية تعني ألا تتهيأ فرص للعمل للباحثين عنه.