كيف خدمت الثورة المعلوماتية علوم الشريعة، أنزل الله سبحانه وتعالى الدين الإسلامي الذي هو آخر الأديان السماوية على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، حيث جاء هذا الدين السماوي بكافة التشريعات والأحكام الشرعية التي تلزم الإنسان في حياته الدنيا على هذا الأرض، وكذلك في حياته بالدار الآخرة، ولعل أهم المصادر التي يعتمد عليها المسلم ليستوحي الأحكام الشرعية منها هي القرآن الكريم وهو كتاب الله سبحانه وتعالى الذي فيه كلامه وأحكامه، وكذلك من السنة النبوية وهي كل ما جاء عن النبي محمد عليه الصلاة والسلام من قول أو فعل أو صفة اتصف بها، كيف خدمت الثورة المعلوماتية علوم الشريعة
محتويات
خدمت الثورة المعلوماتية علوم الشريعة
- السؤال هو: كيف خدمت الثورة المعلوماتية علوم الشريعة؟
- الإجابة هي في النقاط التالية:
- ظهرت المصاحف الإلكترونية التي سهلت على الناس الوصول إلى القرآن الكريم وقراءته عبر الهاتف الخلوي.
- البرامج الحاسوبية التي تقوم بتحويل المستندات الورقية إلى ملفات مقروءة على الحاسوب أو حتى على الهاتف النقال.
- توثيق الأحاديث الشريفة والسنة النبوية والأحكام الشرعية في البرامج الحاسوبية الحديثة.
- إدراج برامج تقدم للقارئ معلومات حول صحة الأحاديث الشريفة من ضعفها.
- الملفات الإلكترونية المدون فيها علوم الشريعة تتيح إمكانية تدقيقها وتصحيح الأخطاء فيها والتدوين عليها.
- توفير المخطوطات الإسلامية النادرة التي يبحث عنها الكثيرون في عدة مواقع إسلامية.
- الحصول على الكتب الإسلامية مجاناً مما يساهم في دعم مسيرة التعلم في مجال العلوم الشرعية.
- المكتبات الإلكترونية تعمل على توفير الكتب الإسلامية المتنوعة للباحثين، وبالتالي توفر عليهم الوقت والجهد في عملية البحث عنها.
- تدوين المعلومات وتوثيقها بشكل سلس.
- ساهمت التكنولوجيا في كشف السرقات العلمية التي يقوم بها بعض الأشخاص في أبحاثهم لنيل الدرجات العلمية المختلفة.
- تمكين الباحثين من تدوين أبحاثهم بحيث يمكن لأي شخص حول العالم الوصول إليها بسهولة والاستفادة منها.
- المصاحف الإلكترونية تحتوي على القراءات العشر الصغرى والقراءات العشر الكبرى، وكذلك القراءات الشاذة أيضاً.
- يستطيع طلاب علوم القرآن الكريم الوصول إلى مختلف الطبعات للكتاب الواحد وبالتالي سوف يتمكن الطالب من إجراء دراسات متوازنة بينها.