كان عمران بن حصين رضي الله عنه يوم الفتح يحمل راية قبيلة، يعتبر عمران بن الحصين من صحابة رسول الله الذي اسلم مع ابو هريرة، حيث يعتبر من اكثر الصحابة ورعا وخوفا وخشية من الله، حيث كان يبكي ويبكي علي العمر الذي مضي من حياته قبل ان يسلم، ويقول “يا ليتني كنت رمادا تذروه الرياح” فدعونا نتعرف علي الإجابة عن السؤال التالي، كان عمران بن حصين رضي الله عنه يوم الفتح يحمل راية قبيلة.
محتويات
من هو عمران بن حصين
هو عمران بن حصين بن عبيد، يكني بأبا نجيد، يقطن البصرة كان من كفار قبيلة خزاعة، وكان من اشد المعادين الي الإسلام، الي ان اسلم في عام خيبر في السنة السابعة للهجرة، مع ابي هريرة حيث اتصف بالفطنة وسرعة البديهة، وبذله في تعليم الناس، حيث توفي في سنة 673 بعد اصابته بمرض لازمه لمدة ثلاثون عاما، ولم يعترض او يتأفف مع اشتداد المرض، ولكنه داوم علي صيامه وقيامه وطاعة الله.
من صفات عمران بن حصين رضي الله عنه
تعددت الصفات التي نسبت الي الصحابي الجليل عمران بن حصن رضي الله عنه، حيث اتصف بالصدق والزهد والورع والتفاني في حب الله عزوجل وطاعته، حيث ذكر في السيرة النبوية حيث وصفه الحسن قائلا: “لم يسكن البصرة أحد من أصحاب رسول الله أفضل من عمران بن حصين وأبي بكرة” حيث اتصف أيضا بالربانية حيث كانت الملائكة تسلم عليه، ولا يذكر ذلك الا لمن يتصف بالورع من المسلمين.
كان عمران بن حصين رضي الله عنه يوم الفتح يحمل راية قبيلة
يبحث العديد من الطلبة الإجابة عن السؤل السابق، من أسئلة السيرة النبوية، من المناهج التعليمية، في المملكة العربية السعودية، للفصل الدراسي الثاني، الذي يبحث عن الراية التي كان يحملها الصحابي الجليل عمران بن حصين رضي الله عنه، في فتح مكة، حيث تكمن الإجابة من خلال التالي:
الإجابة الصحيحة: راية خزاعة