اسم عام لكل من يدعي معرفة الأمور بمقدمات يستدل بها على المسروق ومكان الضاله، لقد نهانا الله عن التعامل مع العرافين والمنجمين لما في ذلك شرك بالله عز وجل، فعلم الغيب كاملاً بيد الله سبحانه وتعالى، ولم يطلع عليه أحد من خلقه، وكل من يدعي معرفة الأمور المستقبلية ويتكهن بها سواء صدق أم لم يصدق فهو كاذب، وقد أشرك بالله لأنه لجأ إلى غير الله لمعرفة الأمور الغيبة، وعلى المسلم الابتعاد عن التعامل مع هؤلاء العرافين والمنجمين، ومصطلح اسم عام لكل من يدعي معرفة الأمور بمقدمات يستدل بها على المسروق ومكان الضاله يطلق على هؤلاء المنجمين.
محتويات
اسم عام لكل من يدعي معرفة الأمور بمقدمات يستدل بها على المسروق ومكان الضاله
لا يجوز للمسلم أن يذهب لأحد العرافين أو المنجمين للاستدلال على مكان السارق والمسروق، ففي ذلك شرك بالله فعلم الغيب عند الله وحده ولا علم لأحد من خلائقه به، والعراف هو الشخص الذي يذهب إليه الناس لمعرفة مكان المسروق، وقد ذكر بعض الفقهاء بأنه لا قبول لصلاته وهذا يعني بأنه لا يثاب فيها، ويطلق مصطلح اسم عام لكل من يدعي معرفة الأمور بمقدمات يستدل بها على المسروق ومكان الضاله على:
- العرافة
يطلق اسم عام لكل من يدعي معرفة الأمور بمقدمات يستدل بها على المسروق ومكان الضاله على
يلجأ بعض الأشخاص لأشخاص لمعرفة الأمور بمقدمات يستدل بها على المسروق، ويعد هذا إشراك بالله عز وجل، وقد نهانا الشرع عن الذهاب للعراق للاستدلال على أمور الغيب، ويطلق مصطلح اسم عام لكل من يدعي معرفة الأمور بمقدمات يستدل بها على المسروق ومكان الضاله على:
- الإجابة / العرافة
تعرف العرافة بأنها اسم عام لكل من يدعي معرفة الأمور بمقدمات يستدل بها على المسروق ومكان الضاله.