هاجر النبي صلى الله عليه وسلم عندما اشتد أذى المشركين له ومنع من نشر الإسلام في مكة، النبي صل الله عليه و سلم آخر الأنبياء و المرسلين، ولد يتيم الأب، رباه جده عبد المطلب، و بعد وفاة جد النبي صل الله عليه و سلم كفله عمه أبو طالب ليخفف عنه أذى المشركين، النبي عليه الصلاة و السلام بعث ليدعو الناس من الظلمات إلى النور إلى دين التوحيد و الهداية، فلما بعث النبي صل الله عليه و سلم و عرف الناس بنبوته هاجمه المشركون و عداة الدين من أهل قريش فكذبوه، و قالوا عنه ساحر و مجنون، عذبوا المسلمين، فلما اشتد العذاب على المسلمين و على الرسول قرر النبي صل الله عليه و سلم الهجرة إلى المدينة، ومن خلال ما يلي نجيب على سؤال هاجر النبي صلى الله عليه وسلم عندما اشتد أذى المشركين له ومنع من نشر الإسلام في مكة.
محتويات
هاجر النبي صلى الله عليه وسلم عندما اشتد أذى المشركين له ومنع من نشر الإسلام في مكة
هاجر النبي صلى الله عليه وسلم عندما اشتد أذى المشركين له ومنع من نشر الإسلام في مكة، هي عبارة خاطئة، النبي صل لله عليه و سلم بعدما أعلن بعثته أمام أهل مكة، اشتد العذاب عليه و على المسلمون، فكل من يدخل في الإسلام كان يعذب لكي يخرج من الإسلام، حاولوا قتل النبي صل الله عليه و سلم، بعد موت عم النبي صل الله عليه و سلم اشتد العذاب على المسلمين، و لكن الله سبحانه و تعالى يشد على قلب النبي ليثبت و يصبر على هذا النهج، فعندما اشتد العذاب هاجر الرسول صل الله عليه و سلم من مكة إلى المدينة لينشر الدين الإسلامي و يزيد من رقعة الدعوة الإسلامية، وفيما يلي نتعرف على إجابة السؤال المطروح لدينا
- السؤال التعليمي: هاجر النبي صلى الله عليه وسلم عندما اشتد أذى المشركين له ومنع من نشر الإسلام في مكة؟
- الإجابة الصحيحة: العبارة خاطئة، النبي لم ينع من نشر الإسلام في مكة و لكن تم تأجيله إلى أن تقوى شوكة الإسلام في المدينة.