رجل جلس بجوارك يوم الجمعة والإمام يخطب رنَ هاتفه فأخرجه ورد على الاتصال ، بيَن في ضوء ما درست موقفك الشرعي من تصرفه، الصلاة هي عمود الدين و هي الركن الثاني من أركان الإسلام، فصلاة الجمعة من الصلوات التي لها فضل كبير جدا كما بين نصوص الكتاب و السنة، ولصلاة الجمعة آداب نصت عليها الشرعية الإسلامي، و هي الحضور مبكرا برائحة جيدا بعيدا عن رائحة التوم و البصل، التسليم على الحاضرين، الحرص على الإنصات الجيد للإمام و للخطبة، و غيرها من الآداب التي نصت عليها النصوص الشرعية، وفيما يلي من السطور نجيب على سؤال رجل جلس بجوارك يوم الجمعة والإمام يخطب رنَ هاتفه فأخرجه ورد على الاتصال ، بيَن في ضوء ما درست موقفك الشرعي من تصرفه.
محتويات
رجل جلس بجوارك يوم الجمعة والإمام يخطب رنَ هاتفه فأخرجه ورد على الاتصال ، بيَن في ضوء ما درست موقفك الشرعي من تصرفه
رجل جلس بجوارك يوم الجمعة والإمام يخطب رنَ هاتفه فأخرجه ورد على الاتصال ، بيَن في ضوء ما درست موقفك الشرعي من تصرفه، صلاة الجمعة فرض كفاية على المسلمين، وجب الحضور لها مع الالتزام بكافة الآداب التي بينتها الشريعة الإسلامية عند الحضور لصلاة الجمعة، فلصلاة الجمعة فضل كبير، و الحضور للمسجد مبكرا و الاستماع إلى الخطبة من الأمور المهمة التي ينال عليه الأجر، و لكن وجب الإنصات و الاستماع للخطبة جيدا، و عدم التحدث و إحداث إزعاج فيها، وفيما يلي نجيب سؤال رجل جلس بجوارك يوم الجمعة والإمام يخطب رنَ هاتفه فأخرجه ورد على الاتصال ، بيَن في ضوء ما درست موقفك الشرعي من تصرفه، وهو كما يلي:
- السؤال التعليمي: رجل جلس بجوارك يوم الجمعة والإمام يخطب رنَ هاتفه فأخرجه ورد على الاتصال ، بيَن في ضوء ما درست موقفك الشرعي من تصرفه؟
- الإجابة الصحيحة: تخبره بعد الصلاة بتحريم الكلام والإمام يخطب.
وبهذا نكون توصلنا لختام مقالتنا بعدما تعرفنا على إجابة سؤال رجل جلس بجوارك يوم الجمعة والإمام يخطب رنَ هاتفه فأخرجه ورد على الاتصال ، بيَن في ضوء ما درست موقفك الشرعي من تصرفه.