يحرم سب الصحابة ويعد كبيرة من كبائر الذنوب

يحرم سب الصحابة ويعد كبيرة من كبائر الذنوب،  هناك مجموعة من الأمور التي وضحها الشرع  والدين الإسلامي على أنها تخرج صاحبها من الملة وتوجب دخوله في نار جهنم، فهي تعتبر كبيرة من الكبائر و لعل من بينها إشراك الله سبحانه وتعالى بالعبادة، إنكار وجود الله ووجود الرسل، إنكار أي ركن من أركان الإيمان، كإنكار اليوم الآخر و الموت و الكفر بالكتب السماوية، والتبرك بغير ما شرع به الإسلام والنفاق الاعتقادي و غيرها، فقد تعددت الكبائر التي جاء الدين الإسلامي مبين حرمانتها والسبب حول ذلك، فقد جاء التساؤل ليبحث عن صحة العبارة التي تنص على يحرم سب الصحابة ويعد كبيرة من كبائر الذنوب، حيث نواجه الكثير من الطاعنون في الصحابة رضوان الله عليهم، فما هو حكم سب الصحابة، من خلال المقال نجيب على السؤال المطروح لدينا.

يحرم سب الصحابة ويعد كبيرة من كبائر الذنوب

يحرم سب الصحابة ويعد كبيرة من كبائر الذنوب
يحرم سب الصحابة ويعد كبيرة من كبائر الذنوب

يحرم سب الصحابة ويعد كبيرة من كبائر الذنوب، الصحابة رضوان الله هم كل  الشخصيات التي شهدت النبي صل الله عليه فهم كافة الصحابة الذين صاحبوا رسول الله صل الله عليه و سلم و آمنوا به و اتبعوا سنته، وتمثلوا بكافة صفات النبي عليه الصلاة و السلام، ومن بين الصحابة رضوان الله عليهم أبو بكر الصديق و عمر ن الخطاب و علي بن أبي طالب و غيرهم الكثير من صحابة رسول الله، ولعلنا نواجه أقوام يسبون رسول الله و يسبون صحابته و يسبون زوجات النبي رضوان الله عليهن، و يتساءل الكثيرون عن إجابة سؤال يحرم سب الصحابة ويعد كبيرة من كبائر الذنوب، فما مدى صحة هذه العبارة، من خلال ما يلي نجيب على السؤال المطروح :

  • السؤال التعليمي: يحرم سب الصحابة ويعد كبيرة من كبائر الذنوب
  • الإجابة الصحيحة: أجل عبارة صحيحة يحرم سب الصحابة ويعد كبيرة من كبائر الذنوب.

يحرم سب الصحابة ويعد كبيرة من كبائر الذنوب هي عبارة صحيحة، فالصحابة الذين صحبوا رسول الله عليه الصلاة و السلام وآمنوا به ونهجوا نهجه، يحرم التطرق لهم ولفظ أسمائهم باستهزاء، فلديهم كرامات عند الله سبحانه وتعالى، فسب الصحابة يعتبر من كبيرة من الكبائر .

Scroll to Top