في المشهد الاول ذكرت واحده من حالات الماء في الطبيعه وهي الحاله، إن استمرار الحياة على سطح الأرض مرتبط ارتباطاً وثيقاً بالماء، فالماء من أساسيات الحياة، ولا يمكن للإنسان أو اي كائن حي العيش بدون ماء وإلا سيكون مصيره الهلاك والموت، لذا فإن الحكمة الإلهية اقتضت أن تُشكل المياه ما يزيد عن ثلاثة أرباع سطح الأرض، عدا عن كونها مصدر متجدد وذلك بفعل دورة الماء في الطبيعة التي تتمثل في تبخر المياه ثم تكاثفها وتحولها للحالة السائلة من جديد ثم الهطول على سطح الأرض، وتستمر الدورة بشكل دائم، في سياق دراسة حالات الماء في الطبيعة ضمن مبحث العلوم المقرر عن الفصل الدراسي الثاني يأتي سؤال من كتاب الطالب يتمثل في عبارة في المشهد الاول ذكرت واحده من حالات الماء في الطبيعه وهي الحاله.
محتويات
أكمل في المشهد الاول ذكرت واحده من حالات الماء في الطبيعه وهي الحاله
إن حالات الماء في الطبيعة ثلاثة حالات هي : الحالة السائلة والتي يكون عندها الماء عند درجات الحرارة العادية، وهو الشكل الذي توجد عليه المياه في البحار ومذهلات وغيرها من المسطحات المائية، والحالة الغازية التي تحدث عند تعرض المياه لدرجات حرارة أو لأشعة الشمس فتتحول من الحالة السائلة إلى الحالة الغازية وتصعد إلى طبقات الجو العليا، أما الحالة الثالثة هي الحالة الصلبة التي تتحول لها المياه بعد تعرضها للتبريد ودرجات الحرارة المنخفضة.
- في المشهد الاول ذكرت واحده من حالات الماء في الطبيعه وهي الحاله الصلبة.
تعد الحالة الصلبة أحد حالات الماء في الطبيعة، ويطلق عليها اسم الثلج أو الجليد، حيث يكون الثلج أقل كثافة من الماء، وذلك بفعل خاصية شذوذ الماء الذي يتمدد عند درجات الحرارة المنخفضة ويزداد حجمه ما يجعل كثافته تقل على عكس باقي المواد، أما في المشهد الاول ذكرت واحده من حالات الماء في الطبيعه وهي الحاله الصلبة.