يختلف التورق عن العينة في أن السلعة لا ترجع إلى البائع الأول، أما في بيع العينة، فإن السلعة ترجع إلى البائع الأول

يختلف التورق عن العينة في أن السلعة لا ترجع إلى البائع الأول، أما في بيع العينة، فإن السلعة ترجع إلى البائع الأول، لقد وضح وشرع لنا الدين الإسلامي كافة أمور الحياة، حيث عمل ديننا الإسلامي على توضيح كافة أشكال البيع الحلال والبيع الحرام، إن الله عز و جل قد بين لنا أن الحلال بين والحرام بين وما بينهما فرقات، فإن أمور البيع موضحة وظاهرة لنا بشكل واضح وصريح، فهناك اليوم أشكال كثيرة ومتعددة للبيع وهناك من يحول من البائعين والتجار والالتفاف على الدين والشرع ولكن شرعنا الإسلامي قد وضح وبين وشرح وفصل كافة أشكال البيع والشراء الحلال والحرام ولم يبقي على أي منها إلا وقد وصح الحكم الشرعي فيها، يختلف التورق عن العينة في أن السلعة لا ترجع إلى البائع الأول، أما في بيع العينة، فإن السلعة ترجع إلى البائع الأول.

يختلف التورق عن العينة في أن السلعة لا ترجع إلى البائع الأول، أما في بيع العينة، فإن السلعة ترجع إلى البائع الأول

يختلف التورق عن العينة في أن السلعة لا ترجع إلى البائع الأول، أما في بيع العينة، فإن السلعة ترجع إلى البائع الأول
يختلف التورق عن العينة في أن السلعة لا ترجع إلى البائع الأول، أما في بيع العينة، فإن السلعة ترجع إلى البائع الأول

بيع التورق هو عبارة عن أن يقوم شخص ما بشراء سلعة ما من أحد التجار سواء كانت سيارة أو أثاث أو منزل أو أي شيء آخر، ثم يقوم بعد ذلك بعملية تأجيل الدفع للتاجر الذي اشترى منه تلك السلعة بغض النظر عما هيت تلك السلعة وقام بعد ذلك ببيع تلك السلعة المشتراه في السوق بسعر أقل بهدف الحصول على المال بشكل مباشر من قبل الشخص الذي باع له السلعة فإن هذا البيع يعد حلال شرعا.

  • السؤال هو : يختلف التورق عن العينة في أن السلعة لا ترجع إلى البائع الأول، أما في بيع العينة، فإن السلعة ترجع إلى البائع الأول ؟
  • الإجابة على السؤال هي : إن العبارة السابقة صحيحة، في بيع التورق يشتري الشخص سيارة من تاجر ويؤجل الدفع للتاجر، ويقوم ببيع السيارة في السوق بسعر أقل مقابل الحصول على المال بشكل مباشر ،وهو حلال شرعاً، أما بيع العينة هو نفس السابق ولكن يبيع السياره للتاجر نفسه وبسعر أقل ، وهذا البيع حرام.
Scroll to Top