تناقص في استجابة الحيوان لمثير ليس له تأثيرات إجابية أوسلبية بعد تعرضه لهذا المثير بشكل متكرر؟ يدرس علم النفس الإنساني تفسير وتحليل شعور الكائن الحي تجاه أي مؤثر يتعرض له إثر تعامله مع البيئ الشارعة به فالإنسان والحيوان والنباتات كائنات تؤثر وتتأثر بالبيئة الشارعة بها بحيث يصدر عن كل نوع منها استجابة مختلفة عن الأخرى، فاستجابة الإنسان لمثير معين تختلف عن استجابة الحيوان والنبات، وهذا مايفسر تناقص في استجابة الحيوان لمثير ليس له تأثيرات إجابية أوسلبية بعد تعرضه لهذا المثير بشكل متكرر.
محتويات
تناقص في استجابة الحيوان لمثير ليس له تأثيرات إجابية أوسلبية بعد تعرضه لهذا المثير بشكل متكرر؟
يحتوي علم النفس على مجموعة من التعريفات التي تساعدنا على تحليل سلوك الأفراد، ومن أهم هذه التعريفات وأبرزها تعريف الستجابة وترف الاستجابة على أنها:هب السلوك الذي يصدره الإنسان او الكائن بشكل عام كرد فعل على حدث معين ويتم قياس الاستجابة لدى الفرد من خلال الملاحظة، أما بالنسبة لتعريف المثير فيعرف على أنه:الحدث الذي يمكن ملاحظته من قبل البشخص الآخر أو ما يعرف بالملاحظ الخارجي ويؤدي إلى تغير في سلوك الفرد موضوع الدراسة، ومن هنا ومن خلال التعرف على التعريفات الواردة في السؤال نستطيع حل السؤال الذي يفترض تناقص في استجابة الحيوان لمثير ليس له تأثيرات إجابية أو سلبية بعد تعرضه لهذا المثير بشكل متكرر؟