مع عظمة خلق السموات والأرض فان الله لا تخفى عليه خافية، الله سبحانه وتعالى رب هذا الكون ومليكه، فهو الذي خلق الكون بما فيه من مخلوقات، وأبدع في خلقه، فقد خلق الله تعالى الإنسان وأبدع في خلقه وأكرمه بالعديد من النعم، وميزه عن باقي المخلوقات بأن أكرمه بالعقل من أجل إستغلاله في التفكر في قدرة الخالق، وقد جعل الله تعالى هذه الأرض مستقراً للإنسان الى أن تقوم الساعه وأمره بإعمارها والحفاظ عليها وعدم الخوض في هلاكها وتدميرها، وضمن حديثنا عن عضمة وقدرة الله تعالى سوف نتعرف على إجابة السؤال التعليمي التالي التي يدور حول عظمة الله تعالى وهو مع عظمة خلق السموات والأرض فان الله لا تخفى عليه خافية.
محتويات
مع عظمة خلق السموات والأرض فان الله لا تخفى عليه خافية
عند النظر في هذا الكون الواسع نجد أن الله تعالى قد خلق السموات ورفعها بلا عمد، وكذلك بسط الأرض وهيأها ووفر فيها كافة الظروف والإحتياجات التي تسهل عيش الكائنات الحية عليها، ويجر بالذكر أن الله تعالى يعلم كل مايحدث ويدور على هذه الأرض، فما من دابة تسير على هذه الأرض ولا إنسان الا بحكم وعلم الله تعالى، فالله تعالى يعلم ما فوق الأرض وتحت الأرض وكذلك يعلم كل شيء ولا تخفى عليه خافية، اذا لو أردنا الإجابة على سؤال مع عظمة خلق السموات والأرض فان الله لا تخفى عليه خافية نجد أن إجابة هذا السؤال هي .
- الإجابة: مع عظمة خلق السموات والأرض فان الله لا تخفى عليه خافية هي عبارة صحيحة.