فيصل لا يكذب الفعل المضارع في المثال مجزوم لأنه سبق بلا الناهية، تعتبر الأفعال أحد مقومات اللغة العربية الأساسية الثلاثة، حيث تملك اللغة العربية ثلاثة أساسيات، وتتمثل أولاً في الحرف وهو عبارة عن كلمة تَدل على معنى في غيرها حيث أن الحرف لا يملك معنى دون إلتصاقه بغيره، وثانياً الإسم ويعرف الإسم على أنهُ عبارة، عن كلمة تدل على من قام بالفعل وهو كلمة غير مرتبطة بزمان معين، وثالثاً الفعل، ويُعرف الفعل على أنهُ عبارة عن كلمة تدل على حدث مرتبط بزمان معين، ويتأثر الفعل عادة بما يسبقهُ من حروف، ويعد سؤال فيصل لا يكذب الفعل المضارع في المثال مجزوم لأنه سبق بلا الناهية، من ضمن الأسئلة التعليمية التابعة لموضوع الأفعال في اللغة العربية، والتالي إجابة السؤال.
محتويات
فيصل لا يكذب الفعل المضارع في المثال مجزوم لأنه سبق بلا الناهية
يعتبر الحرف عبارة عن كافة الألفاظ العربية التي تشير إلى وقوع حدث معين، يتصل بزمن معين، وتتنوع الأفعال المرتبطة بزمن معين، إلى ثلاثة أقسام، وهي أولاً فعل ماضي ويُعرف الفعل الماضي على أنهُ الفعل الذي حدث وإنتهى، وثانياً فعل أمر ويُعرف الفعل الأمر على أنهُ عبارة عن الفعل الذي لم يحدث بعد، ويكلف بفعله بعد الإنتهاء من لفظه، وثالثاً فعل مضارع ويتم تعريف الفعل المضارع على أنهُ عبارة عن الفعل الذي يجري إجراءه خلال الحديث عنهُ، وتتأثر عادة كافة الأفعال بإختلاف أزمنتها بكافة ما يسبقها من حروف، وتتأثر الحركة الإعرابة الخاصة بهم، وفقاً للحرف الذي يسبق الفعل، كما ويعتبر سؤال فيصل لا يكذب الفعل المضارع في المثال مجزوم لأنه سبق بلا الناهية، من ضمن الأسئلة التعليمية التابعة لموضوع الفعل المضارع، والتالي إجابة السؤال:
الإجابة هي:
- العبارة خاطئة.
ويعد الفعل المضارع، هو فعل حركته الإعرابية دائماً الرفع، ما لم يُسبقهُ حرف، أو أداة من أدوات الجزم، أو أدوات النصب.