كان التلاميذ المكفوفين يجتهدون في تلقي العلم

كان التلاميذ المكفوفين يجتهدون في تلقي العلم، نستخدم جميعًا مجموعة متنوعة من الأساليب والأدوات للقراءة والكتابة والحصول على المعلومات، بما في ذلك التقويمات والساعات واللافتات والطباعة في المجلات والكتب والكلمات على شاشة الكمبيوتر، على مدار اليوم، وربما نستخدم عددًا من أدوات محو الأمية للكتابة، مثل قلم الحبر والقلم الرصاص ولوحة مفاتيح الكمبيوتر، وقد يحتاج الطفل الذي يعاني من إعاقات بصرية وإعاقات إضافية إلى مجموعة متنوعة من أدوات محو الأمية، حيث ستكون الأدوات الأكثر فائدة له هي تلك التي تتناسب مع احتياجاته الخاصة والتي يمكنه فهم استخدامها، وبعض الأدوات التي يمكنه استخدامها بسهولة وفعالية، كان التلاميذ المكفوفين يجتهدون في تلقي العلم.

كان التلاميذ المكفوفين يجتهدون في تلقي العلم

كان التلاميذ المكفوفين يجتهدون في تلقي العلم
كان التلاميذ المكفوفين يجتهدون في تلقي العلم

يستخدم مدرس الطلاب ذوي الإعاقات البصرية عملية تسمى تقييم وسائط التعلم لمعرفة الخيارات الأفضل بالنسبة لهم من خلال جمع المعلومات حول كيفية استخدام الطفل لحواسه المختلفة للحصول على معلومات من البيئة، وعلى أساس هذه العملية  يمكن للمعلم تحديد المعنى واللمس، على سبيل المثال تحديد الذي يستخدمه الطفل بشكل أكثر فاعلية للحصول على المعلومات ويمكنه أيضًا المساعدة في إعداد المواد التي يمكن للطفل استخدامها للتعلم.

  • السؤال هو: كان التلاميذ المكفوفون يجتهدون في تلقى العلم رغم صعوبة ذلك بالنسبة لهم لأن الحروف التي كانوا يستعملونها؟
  • الإجابة هي: ضخمة جداً وثقيلة الوزن.

إذا كان لدى الطفل الكفيف رؤية قابلة للاستخدام، فقد يكون قادرًا على استخدام الطباعة للقراءة والكتابة، ومن خلال تقييم الرؤية الوظيفية، الذي يقيم كيفية استخدام الطفل لأي رؤية قد تكون لديه، حيث يمكن لمعلم الطلاب ذوي الإعاقات البصرية تحديد حجم الطباعة التي يراها بشكل أفضل، كما يمكن للمدرس أيضًا أن ينظر إلى مزيج الطباعة ولون الخلفية الذي يمكن للطفل رؤيته بسهولة أكبر، ولعرض المطبوعات أو قراءتها، قد يحتاج بعض الأطفال إلى مساعدة الأجهزة البصرية مثل المكبر أو أحادي العين، حيث يجب أن يتم وصف هذه الأجهزة البصرية للطفل من قبل أخصائي ضعف البصر الذي يجري تقييمًا سريريًا لضعف الرؤية لديه.

Scroll to Top