من السنن الرواتب ركعتان قبل صلاة المغرب

من السنن الرواتب ركعتان قبل صلاة المغرب، اجمل الاسلام السنن الرواتب باثني عشر ركعة، موزعات قبل وبعد الصلوات حيث تعتبر صلاة العصر الصلاة الوحيدة التي لا تحتوي علي سنن رواتب، حيث ما يتعارف عليه ان السنن الرواتب والتي يقصد بها صلوات النافلة، والتي لم يفرضها الاسلام علي العباد المسلمين، حيث من المستحب المواظبة علي ادائها اقتداءا بسنة نبي الله محمد صلي الله عليه وسلم، والتقرب الي الله عزوجل، فدعونا نتعرف علي، من السنن الرواتب ركعتان قبل صلاة المغرب.

ما هي السنن الرواتب

ما هي السنن الرواتب
ما هي السنن الرواتب

السنن الرواتب هي صلاة النوافل والتي قدرها الدين الاسلامي باثني عشر ركعة، مقسمة كالتالي اربع ركعات قبل الظهر تسليمتان، وركعتان بعدها تسليمة واحدة، وركعتان بعد المغرب بتسليمة واحدة، وركعتان بعد صلاة العشاء بتسليمة واحدة، وركعتان قبل صلاة الفجر بتسليمة واحدة، حيث كان النبي يحافظ علي السنن الرواتب.

من السنن الرواتب ركعتان قبل صلاة المغرب

من السنن الرواتب ركعتان قبل صلاة المغرب
من السنن الرواتب ركعتان قبل صلاة المغرب

يبحث العديد من الطلبة الاجابة، عن السؤال السابق، من اسئلة الكتاب، لمادة التربية الاسلامية، من المناهج التعليمية، في المملكة العربية السعودية، للفصل الدراسي الثاني، والتي تبحث حول السنن الرواتب، لصلاة المغرب، حيث تكمن الاجابة من خلال التالي:

الاجابة الصححية: العبارة خاطئة السنن الرواتب لصلاة المغرب، ركعتان بعد المغرب. 

فضل السنن الرواتب

فضل السنن الرواتب
فضل السنن الرواتب

حافظ النبي محمد صلي الله عليه وسلم علي المواظبة علي صلوات النوافل، او السنن الرواتب، لما لها من اهمية كبيرة عائدة علي المسلم، والحديث الشريف يوضح هذا الفضل، وعَنِ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا، قَالَ: “صَلَّيْتُ مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَجْدَتَيْنِ قَبْلَ الظُّهْرِ، وَسَجْدَتَيْنِ بَعْدَ الظُّهْرِ، وَسَجْدَتَيْنِ بَعْدَ المَغْرِبِ، وَسَجْدَتَيْنِ بَعْدَ العِشَاءِ، وَسَجْدَتَيْنِ بَعْدَ الجُمُعَةِ، فَأَمَّا المَغْرِبُ وَالعِشَاءُ فَفِي بَيْتِهِ، وَحَدَّثَتْنِي أُخْتِي حَفْصَةُ: “أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ خَفِيفَتَيْنِ بَعْدَ مَا يَطْلُعُ الفَجْرُ، وَكَانَتْ سَاعَةً لاَ أَدْخُلُ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِيهَا”.

Scroll to Top