ليس كمثله شيء وهو السميع البصير دليل على

ليس كمثله شيء وهو السميع البصير دليل على، إن الله عز وجل قد اتصف بالكثيرِ من الصفاتِ المُختلفة، وقد سمى عز وجل نفسه بالكثيرِ من الأسماء التي اختص بها نفسه عز وجل، ويتوجب على المُسلمين الإيمان بأسماء الله عز وجل وصفاته، حيثُ أن الإيمان بها يُعتبر ركن أساسي من أركان الإيمان، كما وأنه يجب على المسلمين توحيد الله عز وجل بالأسماءِ والصفات وهي تلك التي قد ورد ذكرها في آياتِ القرآن الكريم، والتي قد تحدث عنها نبي الله مُحمد صلى الله عليه وسلم في الأحاديث النبوية الشريفة، ويجب علينا تدبر معاني تلك الأسماء، والتعرف عليها، وفي المواد التعليمية قد جاء الحديث عن أسماء الله عز وجل وصفاته، ونستعرض ضمن هذا الحديث أحد الأسئلة التعليمية التي قد طُرحت حول موضوع الأسماء والصفات، حيثُ كان السؤال هو ليس كمثله شيء وهو السميع البصير دليل على، حيثُ أننا سوف نجيب عنه في السطورِ الآتية.

ليس كمثله شيء وهو السميع البصير دليل على

ليس كمثله شيء وهو السميع البصير دليل على
ليس كمثله شيء وهو السميع البصير دليل على

يُعتبر توحيد الله عز وجل بأسماء الله وصفاته هي نوع من أنواعِ التوحيد التي قد ورد الحديث عنها في الكتبِ الإسلامية، حيثُ أن التوحيد لله عز وجل بالأسماءِ والصفات يقتضي من المسلم الانقياد بشكل تام لكافةِ أسماء الله عز وجل وصفاتهِ والتي قد ورد ذكرها في كتابِ الله عز وجل، كما وأن نبي الله عز وجل قد تحدث عن تلكِ الأسماء في الأحاديث النبوية الشريفة، حيثُ أن الله عز وجل قد اتصف بالكمالِ وهو منزه عن كل عيب ونقص، وآيات القرآن الكريم تزخر بالكثيرِ من أسماء الله عز وجل وصفاته، والتي قد بلغ عددها كما يُقال تسع وتسعين اسماً، وهُناك أيضاً الكثير من الأسماءِ التي لم يرد ذكرها في آياتِ القرآن الكريم، والتي قد بقيت في علم الغيب لا يعلمها إلا الله عز وجل وحده، ونواصل بالحديث من خلالِ طرح سؤال ليس كمثله شيء وهو السميع البصير دليل على، لنتعرف على الإجابة الصحيحة له.

والإجابة هي عبارة عن:

  • توحيد الاسماء والصفات.
Scroll to Top