من واجب المسلم تجاه أسماء الله تعالى ترك تسمية غير الله بالأسماء التي اختص الله بها مثل الرحمن توحيد الله سبحانه و تعالى هو إفراد الله عزوجل في الألوهية و الربوبية و الأسماء و الصفات، فالتوحيد هو الإقرار القلبي و التصديق الجازم بأن الله سبحانه و تعالى الواحد الأحد المستحق بالعبادة دون إشراكه مع أحد، هو المدبر و الخالق للكون، و المبدع، ليس كمثله شيئا في الأرض و لا في السماء، و هناك ثلاثة أنواع من التوحيد و هو توحيد الأسماء والصفات، و توحيد الألوهية و توحيد الربوبية، و لكل نوع من أنواع التوحيد يخص بأمر معين ولعلنا من خلال ما يلي نتعرف على إجابة سؤال من واجب المسلم تجاه أسماء الله تعالى ترك تسمية غير الله بالأسماء التي اختص الله بها مثل الرحمن.
محتويات
من واجب المسلم تجاه أسماء الله تعالى ترك تسمية غير الله بالأسماء التي اختص الله بها مثل الرحمن
من واجب المسلم تجاه أسماء الله تعالى ترك تسمية غير الله بالأسماء التي اختص الله بها مثل الرحمن، من بين أشكال توحيد الله سبحانه و تعالى هو توحيد الأسماء و الصفات، حيث يتطلب وفقا لها، إفراد الله سبحانه و تعالى بالأسماء و الصفات التي أثبتها الله تعالى على نفسه , وما أثبته النبي محمد صلى الله عليه وسلم من الأسماء الحسنى ، عدم تسمية غير الله سبحانه و تعالى بأحد أسماء الله الحسنى المثبتة على الله عزوجل في الكتاب و السنة، و أيضا ترك تسمية غير الله تعالى بالأسماء التي اختص الله بها , مثل: الله رب الرحمن، المهيمن، و غيرها حيث قال الله تعالى : ( رب السماوات والأرض وما بينهما فاعبده واصطبر لعبادته هل تعلم له سمي )، و أيضا اثبت معاني الأسماء و الصفات المثبتة، و ما دلت على الكمال لله عزوجل، و نفي كل ما نفاه الله عن نفسه، و من سياق الحديث نجيب على السؤال التعليمي فيما يلي:
- السؤال التعليمي: من واجب المسلم تجاه أسماء الله تعالى ترك تسمية غير الله بالأسماء التي اختص الله بها مثل الرحمن
- الإجابة الصحيحة: إجابة صائبة.