قال تعالى ان انكر الاصوات لصوت الحمير اي اقبح الاصوات وابشعها صوت الحمير

قال تعالى ان انكر الاصوات لصوت الحمير اي اقبح الاصوات وابشعها صوت الحمير، حيث تعتبر الآية المذكورة من الآيات التي تواجدت في سورة لقمان في كتاب الله عزّ وجل، حيث يمكن تعريف كتاب الله على أنه هو عبارة عن كلام الله المعجز المنزل على نبيه محمد صلى الله عليه وسلم بوساطة الوحي جبريل عليه السلام، المنقول إلينا بالتواتر والمتعبد بتلاوته والمكتوب في اللوح المحفوظ، الذي يبدأ بسورة الفاتحة ويختتم بسورة الناس، وقد قُسم القرآن الكريم إلى عدة أجزاء بلغ عددها ثلاثين جزء، ويبلغ عدد السور القرآنية التي أنزلت على سيدنا محمد مئة وأربعة عشر سورة، كما أنه يعتبر القرآن الكريم هو المصدر الأول من مصادر التشريع الإسلامي ويليه مباشرة السنة النبوية الشريفة، وبهذا سوف نجيب على السؤال التعليمي الذي تم ذكره في بداية المقال والذي ينص على قال تعالى ان انكر الاصوات لصوت الحمير اي اقبح الاصوات وابشعها صوت الحمير ؟

قال تعالى إن أنكر الاصوات لصوت الحمير اي اقبح الاصوات وابشعها صوت الحمير صواب خطأ

قال تعالى إن أنكر الاصوات لصوت الحمير اي اقبح الاصوات وابشعها صوت الحمير صواب خطأ
قال تعالى إن أنكر الاصوات لصوت الحمير اي اقبح الاصوات وابشعها صوت الحمير صواب خطأ

تعد سورة لقمان من السور المكية التي نزلت قبل هجرة النبي محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه إلى المدينة المنورة، إلا ثلاث آيات من السورة وهما الآية رقم تسعة وعشرين والآية رقم ثمانية وعشرين والآية رقم سبعة وعشرين فإنها من الآيات المدنية التي نزلت على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم بعد هجرته هو وأصحابه إلى المدينة المنورة، وتحتل سورة لقمان المركز الواحد والثلاثين من حيث ترتيبها في كتاب المصحف الشريف، حيث يبلغ عدد آياتها أربعة وثلاثون آية، وسميت سورة لقمان بهذا الاسم ذلك لأن ورد في هذه السورة قصة سيدنا لقمان عليه السلام ، وذلك بعدما سأل الصحابة عن سيدنا لقمان وابنه وكيف كان بار بوالديه فأنزل الله جل جلاله السورة رداً على سؤال أهل قريش، وبهذا سوف نجيب على السؤال التعليمي الذي تم ذكره في بداية المقال والذي ينص على ما يلي :

  • قال تعالى إن أنكر الاصوات لصوت الحمير اي اقبح الاصوات وابشعها صوت الحمير صواب خطأ ؟

الإجابة الصحيحة للسؤال المذكور هي صواب.

Scroll to Top