المعيار الأسمى للرجل عند طلب الارتباط بشريكة الحياة هو النسب، الزواج رباط مقدس يرتبط فيه الزوج والزوجة على سنة النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وشريعة الله عز وجل، وقد حدد الشرع شروط الزواج، وأسس اختيار الزوجة الصالحة، فاختار الزوج والزوجة أساسه مبنياً على الخلق والدين، ولا يجوز أن يفرط أي منهما في هذا الأساس لأي سبب كان، ولا في أي حال من الأحوال، فالزواج الصحيح هو ما بني على أساس صحيح، وهذه المعايير يجب مراعاة تطبيقها وحدوثها عند اختيار الزوجة، ففكرة الزواج مبنية على حياة مستقرة مليئة بالهدوء والسكينة، فهل المعيار الأسمى للرجل عند طلب الارتباط بشريكة الحياة هو النسب.
محتويات
المعيار الأسمى للرجل عند طلب الارتباط بشريكة الحياة هو النسب صح أم خطأ
من المعايير التي يتزوج على أساسها الرجل من المرأة الحسب والنسب، والجمال، والمال، والمرأة البكر، فالزواج سترة للمرأة والرجل أيضاً، وعلى كل منهما أن يختار شريك حياته ذي أخلاق حميدة، ويتم تدريس مفهوم الزواج في المنهاج الدراسية لأهميتها في حياتنا، فالزواج تبنى عليه أسرة وبيت، ومستقبل أبناء، فليس على الرجل أن يختار الجمال تاركاً الحسب والنسب، والدين والأخلاق، فهل المعيار الأسمى للرجل عند طلب الارتباط بشريكة الحياة هو النسب:
- صح.
- خطأ.
- خطأ
المعيار الأسمى لاختيار شريكة الحياة هو الدين والأخلاق، وأما عبارة المعيار الأسمى للرجل عند طلب الارتباط بشريكة الحياة هو النسب عبارة خاطئة.