إن حاجة الناس إلى تطبيق شرع الله تعالى يعد من الغايات الهامة والواجبة

إن حاجة الناس إلى تطبيق شرع الله تعالى يعد من الغايات الهامة والواجبة، شرع الله سبحانه و تعالى متمثل بكافة الأحكام الشرية الواردة في كتاب الله سبحانه و تعالى و السنة النبوية، فالتحاكم بشريعة الله سبحانه و تعالى هو أن تكون مصادر التشريع الإسلامي هي التي تحكم كافة مجالات الحيا الإنسانية، فهي تشمل التحاكم بالشؤون الاجتماعية و الشؤون السياسية و الشؤون الفكرية و الشؤون الاقتصادية، تطبيق شرع الله سبحانه و تعالى في كل مجلات الحياة هي الأساس التي يرتكز عليه مبدأ التوحيد و الإيمان، فالمصادر الشرية وجب أن تكون المرجع الأساسي للتعرف على حكم الشرع في موضوع معين، دون تردد في ذلك، و من هذا الصدد نتوجه لإجابة سؤال ورد في كتب التفسير و الذي ينص على: إن حاجة الناس إلى تطبيق شرع الله تعالى يعد من الغايات الهامة والواجبة.

إن حاجة الناس إلى تطبيق شرع الله تعالى يعد من الغايات الهامة والواجبة 

إن حاجة الناس إلى تطبيق شرع الله تعالى يعد من الغايات الهامة والواجبة 
إن حاجة الناس إلى تطبيق شرع الله تعالى يعد من الغايات الهامة والواجبة 

 الله سبحانه و تعالى قد خص شريعة الدين الإسلامي هي شريعة كاملة و متكاملة و مستوفية كافة الأحكام الشرعية التي تخص الشؤون الحياتية المختلفة من الشؤون الاقتصادية و الشؤون الفكرية و السياسية و الاجتماعية، فقد جعل الشريعة الإسلامية هي خاتمة الرسالات، و أنها شريعة قابلة للتطبيق في كل الأزمنة و الأوقات و الأماكن، فشرع الله متمثل بما جاء بالقرآن الكريم و السنة منزه من الخطأ ة العيب و و النقص، حفظها الله عزوجل من التحريف و الانتقاص، كما و ميزها بالعدل و التوسط و المرونة، لتتناسب مع كافة الأحداث التي ستمر على الأمة، و من هذا السياق نتوجه فيما يلي لنجيب على سؤال وارد في كتب التفسير و لقد جاء نصه على ما يلي: 

  • السؤال التعليمي: إن حاجة الناس إلى تطبيق شرع الله تعالى يعد من الغايات الهامة والواجبة
  • الإجابة الصحيحة: العبارة صح

وجب أن يكون المرجع الأول للأمة العربية و الإسلامية هي شرع الله، فإن حاجة الناس إلى تطبيق شرع الله تعالى يعد من الغايات الهامة والواجبة لكل مسلم و مسلمة.

Scroll to Top