هو مايفعله المسلم من الامور المشروعة الغير واجبة

هو مايفعله المسلم من الامور المشروعة الغير واجبة، خلق الله سبحانه وتعالى الإنسان، لتحقيق مبدأ العبودية والخلافة على الأرض، وبعث الرسل و الأنبياء لهداية العباد إلى الطريق الصحيح، ولتحقيق مبدأ العبودية والذي ينص على عبادة الله وحده لاشريك له، ولتحقيق مبدأ الخلافة وهو عمارة الأرض وصلاحها، وعدم نشر الفساد، وقد أيد الله سبحانه وتعالى رسله بالمعجزات التي تدل على صدق رسالتهم، وأنزل الله مع كل رسول شريعة ومنهاج لهداية الناس ولتحقيق مبدأ العبودية والخلافة، لئلا يكون للناس على الله حجة يوم القيامة، ويعتبر سؤال هو مايفعله المسلم من الامور المشروعة الغير واجبة، من الأسئلة التعليمية، والتالي الإجابة على ذلك.

هو مايفعله المسلم من الامور المشروعة الغير واجبة

هو مايفعله المسلم من الامور المشروعة الغير واجبة
هو مايفعله المسلم من الامور المشروعة الغير واجبة

جاء القرآن الكريم والسنة النبوية موضحة لجميع الأمور التي يحتاجها الإنسان ، ومايرغب في معرفتها في الحياة الدنيا و الأخرة، وفرض عليه العديد من الفرائض وألزم الإنسان على العمل بها، وطاعة الله والإستجابة لأوامراه فيما أمر من العبادات لها أثر كبير على الفرد، يترتب عليها حب الله لعبده وحفظه له وتوليه في أمره،وذلك كما ورد في الحديث القدسي، {قَالَ رَسُولُ اللَّه ﷺ: إِنَّ اللَّه تَعَالَى قَالَ:مَا تقرَّبَ إِلَيَ عبْدِي بِشْيءٍ أَحبَّ إِلَيَ مِمَّا افْتَرَضْت عليْهِ: وَمَا يَزالُ عَبْدِي يتقرَّبُ إِلى بالنَّوافِل حَتَّى أُحِبَّه، فَإِذا أَحبَبْتُه كُنْتُ سمعهُ الَّذي يسْمعُ بِهِ، وبَصره الَّذِي يُبصِرُ بِهِ، ويدَهُ الَّتي يَبْطِش بِهَا، ورِجلَهُ الَّتِي يمْشِي بِهَا، وَإِنْ سأَلنِي أَعْطيْتَه، ولَئِنِ اسْتَعَاذَنِي لأُعِيذَّنه}، فأحب العبادات إلى الله هي الفرائض أو الواجب وهو ما يثاب عليه فاعله، ويؤثم تاركه ،ويتبع الفرائض، المندوب أو المستحب وهو ما يثاب فاعله، ولا يؤثم تاركه، ويشترط في قبول العبادات الإخلاص، والنية الخالصة لله، ويعتبر سؤال هو مايفعله المسلم من الامور المشروعة الغير واجبة، من الأسئلة التعليمية، والتالي الإجابة الصحيحة.

  •  النوافل.

على المسلم أن يعمل جهاداً لأداء النوافل لما لها من فوائد، وفضائل منها  كسب محبة الله تعالى،، و رفع شأنه في الدنيا والأخرة، و حط عنه خطاياه، وبالتالي الفوز بالجنة إن شاء الله.

Scroll to Top