شرح قصيدة التوأمان للشاعر شفيق الكمالي

الكثير من القصائد التي وردت في كتاب اللغة العربية للصف التاسع الأساسي، وهي القصيدة السادسة في كتاب اللغة العربية للصف التاسع حيث توقف معها الكثير من الطلبة من أجل التعرف على الشرح الخاص بها، كونها من القصائد المقررة وفق المنهاج الحديث وهي تتحدث عن مكانة العراق والشام واسترسل الشاعر شفيق الكمالي في الحديث حول العلاقة القائمة ما بين الدول في الشام والتي تجتمع على الكثير من الصفات التي تحملها، وقد ورد في شرح قصيدة التوأمان للشاعر شفيق الكمالي الكثير من الكلمات التي جاءت حول أبياتها كاملة، والتي نُرفقها لكم للإطلاع عليها بشكل كامل ضمن موضوعنا شرح قصيدة التوأمان للشاعر شفيق الكمالي الكامل والشامل.

شرح قصيدة التوأمان للشاعر شفيق الكمالي للصف التاسع

شرح قصيدة التوأمان للشاعر شفيق الكمالي للصف التاسع
شرح قصيدة التوأمان للشاعر شفيق الكمالي للصف التاسع

كافة الابيات التي جاءت في قصيدة التوأمان للشاعر شفيق الكمالي الخاصة بالصف التاسع تحصلنا على شرحها وأرفقناه لكم في الصور المرفقة أدناه، ومما جاء فيها ما يلي /

  • والشام منذ ابتدأنا أمةً عرفت   سيفاً يصون وفكراً مثله جذها
  • يصون : يحمي
  • جذم : قطع
  • الشرح /
  • ومنذ أن نشأت الأمة العربية اتقنت دمشق حمل السلاح دفاعاً عن العرب، كما قدمت للعالم فكراً نيراً وساطعاً وقاطعاً كالسيف.

  • عجيبة أنت بدء الدهر مولدها  ولم تزل غصة والدهر قد هرما
  • عجيبة : مثيرة للعجب
  • غصة : طرية وفي ذلك كتابة عن الطفولة
  • هرم : شاخ وتقدم في العمر
  • الشرح / يادمشق أنت معجزة مثيرة للعجب تكونت منذ فجر التاريخ، وبقيت تنبض بروح الطفولة والشباب رغم طول الدهر والأزمنة.

بهذا نكون قد إنتهينا من تقديم شرح قصيدة التوأمان للشاعر شفيق الكمالي والتي تضمن الشرح الكامل لهذه الأبيات التي جاءت في القصيدة بكل ما فيها من كلمات وأبيات، حملت كلمات قدمها الشاعر من خلال قصيدته التي وردت في كتاب اللغة العربية للصف التاسع الأساسي وفق المنهاج.

Scroll to Top