هو ما رواه جماعة عن جماعة يستحيل في العادة تواطؤهم على الكذب، تُعتبر مادة الحديث الشريف من ضمن أهم المواد التعليمية، التي تشتمل عليها الخطة التعليمية، خلال مراحلهم التعليمية، وهذا بسبب إحتواء المادة التعليمية، على الكثير من الأحاديث النبوية الشريفة، ومحتويات مادة الحديث الشريف معتمدة على كتاب التشريع الثاني، وهو السنة النبوية، والسنة النبوية عبارة عن جميع ما صدر عن النبي صلى الله عليه وسلم، وينفع أن تصح دليل شرعي، سواء كان قول، أو كان فعل، أو كان تقرير، كما ويعتبر سؤال هو ما رواه جماعة عن جماعة يستحيل في العادة تواطؤهم على الكذب، من ضمن الأسئلة التعليمية التابعة لموضوع الأحاديث، والتالي إجابة السؤال.
محتويات
هو ما رواه جماعة عن جماعة يستحيل في العادة تواطؤهم على الكذب
قال الله سبحانه وتعالى في كتابه الكريم، بسورة النحم: { وما ينطق عن الهوى، إن هو إلّا وحيٌّ يوحى}، وهذا خير دليل من الله تبارك وتعال للأخذ بكافة ما جاء بالسيرة النبوية، ومثلما عمل الصحابة على حفظ آيات القرآن الكريم، قاموا أيضاً على حفظ كافة أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم، وحفظ كافة الأقوال وقاموا بتقليده، لأنه هو خير قدوة وخير مثال لكافة جوانب الحياة، وإتباع سنة النبي صلى الله عليه وسلم، هو أمر واجب على كافة المسلمين، ويوجد ثلاثة أنواع للأحاديث يتمثلوا في الحديث الصحيح، والحديث الحسن، والحديث الضعيف، كما ويعتبر سؤال هو ما رواه جماعة عن جماعة يستحيل في العادة تواطؤهم على الكذب، من ضمن الأسئلة التعليمية التابعة لموضوع الأحاديث، والتالي إجابة السؤال:
الإجابة الصحيحة هي:
- الحديث المتواتر.
وحتى يتم تصنيف الحديث على أنهُ عبارة عن حديث متواتر يتوجب أن يتواجد فيه عدد كثير يُستحال تواطؤهم في الكذب، ويوجد نوعين للحديث المتواتر، منهم حديث متواتر لفظي هو إتفق الرواة على لفظه ومعناه، وحديث متواتر معنوي وهو الحديث الذي إختلف فيه الرواة على لفظه.