انكر كفار قريش اسم الله، الإيمان بالله وأسمائه وصفاته أحد أركان الإيمان، فمن أنكر اسم من أسماء الله فقد أشرك بالله، ولله تسع وتسعون اسم، أمرنا أن ندعوه بها، وقد هانا الله عز وجل للإيمان، وسخر لنا كل السبل لنؤمن به، فالله هو الخالق، وهو المصور، خلق هذا الكون وما عليه كل ليعبده، ويؤمن به ولا يشرك به أحد من خلقه، فالله هو الواحد الأحد، ويجب علينا الإيمان بأسماء الله كلها التي أثبتها لنفسه، وعدم إنكار أي منها، فإنكار اسم من أسماء الله هو كفر وشرك بالله عز وجل، وقد انكر كفار قريش اسم الله.
محتويات
انكر كفار قريش اسم الله صح أم خطأ
كان كفار قريش يعذبون المسلمين بأشد ألوان العذاب، وقد كذبوا بالرسول صلى الله عليه وسلم، وعذبوا صحابته رضوان الله عليهم، ومن آمن به وبدعوته والصحابة من المسلمين، وما كان من النبي صلى الله عليه وسلم إلا وأن هاجر مصطحباً صحابته ومن آمن به ورسالته من المسلمين، وكانوا ينكرون اسم من أسماء الله، فهل انكر كفار قريش اسم الله؟
- خطأ
كان كفار قريش ينكرون اسم من اسماء الله هو
لقد كان كفار قريش أشد خطراً على الإسلام والمسلمين، فقد كانوا أشد عداوة لله ولرسوله ولمن آمن من المسلمين، فلم يكن منهم إلا أن عذبوا المسلمين حتى يرتدوا عن دين الله عز وجل، وقد أنكروا اسم من اسماء الله وهو:
- الإجابة / الرحمن
انكر كفار قريش اسم من اسماء الله هو
- الرحمن
أرسل الله رسله للناس، لهدايتهم ودعوتهم للإيمان بالله واليوم الأخر، فالإيمان بالله يشتمل على الإيمان بأسمائه، وصفاته وعدم إنكار أي منها، ولكن كان كفار قريش ينكرون اسم من اسماء الله هو الرحمن، ولكن ما انكر كفار قريش اسم الله.