عدم قدرة المجتمع على إشباع جميع حاجاته في ظل ندرة الموارد المتاحة لديه، هناك العديد من الموارد المتاحة في المجتمعات و التي يتم استخدامها و تحويلها إلى مواد أخرى تشبع الحاجات الإنسانية، فعمية تحويل الموارد المتاحة إلى مواد يحتاجها الإنسان تلعب الدور الكبير في التنمية الاقتصادية، فعملية الصناعة و التحويل من العمليات المهمة جدا، فوجود أي نوع من أنواع المشاكل الاقتصادية يدهور العالم الاقتصادي في المجتمع، و لعل من أهم أسباب التنمية الاقتصادية و نجاحها هو توفر كافة ما تحتاجه العملية الاقتصادية، بينما في حالة وجود مشكل اقتصادية و نقصان في أحد العناصر المهمة للعملية الاقتصادية كندرة الموارد سيقود إلى حالة تدهور في المستوى الاقتصادي، و من هنا نتوجه فيما يلي لإجابة سؤال عدم قدرة المجتمع على إشباع جميع حاجاته في ظل ندرة الموارد المتاحة لديه.
محتويات
عدم قدرة المجتمع على إشباع جميع حاجاته في ظل ندرة الموارد المتاحة لديه
عدم قدرة المجتمع على إشباع جميع حاجاته في ظل ندرة الموارد المتاحة لديه هي الندرة الاقتصادية و هي واحدة من أهم المشاكل الاقتصادية في المجتمعات و التي تعمل على عدم القدرة على إنتاج الحاجات الضرورية لإنسان بسبب ندرة و نقصان في أحد العناصر الضروري توفرها لنجاح العملية الاقتصادية، فالمشكلة الاقتصادية تهتم بدراسة العلاقة بين المَوارد الاقتصاديّة من جهة، والمجتمع والأفراد من جهة أخرى، وتَرتبط هذه المُشكلة مع الحاجات الإنسانيّة مثل الحاجة للماء، والطعام، والمأوى، وغيرها من الحاجات الأساسيّة الأخرى التي تُساهم باستمرار الحياة، فوجود مشكلة اقتصادية سيفشل في عملية إشباع الحاجات البشرية، مما يؤدي إلى اللجوء إلى طرق أخرى من أجل إشباع الحاجة، و من سياق الحديث نتوجه من أجل السؤال التالي:
- السؤال التعليمي: عدم قدرة المجتمع على إشباع جميع حاجاته في ظل ندرة الموارد المتاحة لديه
- الإجابة الصحيحة: الندرة الاقتصادية.
و هكذا نكون توصلنا لختام مقالتنا بعد التمكن من عرض إجابة واضحة لسؤال عدم قدرة المجتمع على إشباع جميع حاجاته في ظل ندرة الموارد المتاحة لديه و هو الندرة الاقتصادية.