تكتسب صفة الحلم وذلك ب، إن الإسلام وكافة الشرائع السماوية الأخرى قد حث الإنسان على التحلي بالأخلاق الكريمة والصفات الحسنة، وذلك لما لها من آثارِ إيجابية مُختلفة ومُتنوعة سواء على الفردِ أو على المُجتمع، كما وأنهم قد حذروا من الأخلاقِ السيئة والصفات الذميمة وذلك لما لها من آثارِ سلبية على كُلِ من الفردِ والمُجتمع، ونجد أن النبي مُحمد عليه الصلاة والسلام قد بُعق بغايةِ هامة من الله عز وجل إلا وهي تقرير الأخلاق وإتمامُها، ومن ضمنِ الأخلاق الحميدة والتي قد حثنا النبي عليه الصلاة والسلام بالالتزامِ بها هي الحِلم، وفي هذا المقال سوف نتعرف أكثر عن صفة الحِلم، كما وأننا سوف نجيب عن سؤال تعليمي هام إلا وهو تكتسب صفة الحلم وذلك ب.
محتويات
تكتسب صفة الحلم وذلك ب
مما لا شك فيه أن صفة الحِلم تُعتبر هي من أعظمِ الصفات الإنسانية، كما وأنها تُعتبر هي أنبل الأخلاق البشرية، والتي قد دعا إليها الدين الإسلامي، وقد عظم من أمرها وحث الإنسان بالتحلي بها، وهُنا الكثير من الآياتِ القرآنية، والأحاديث النبوية الشريفة التي تدعونا للتحلي بصفةِ الحِلم، حيثُ أنها تُعتبر من أشرفِ الأخلاق، وذلك أيضاً لما لها من آثارِ إيجابية مُختلفة على الفردِ والمُجتمعِ من ضبطِ النفس، وسلامة العرض، وراحة الجسد، وغيرها من الآثارِ الإيجابية، وتجدر الإشارة إلى أن اسم الحليم هو واحد من أسماءِ الله الحُسنى، والذي يعني أن الله تعالى يرى معصية العُصاة، ويشهد مُخالَفة أوامره وارتكاب نواهيه، كما وأن الحِلم أيضاً تُعتبر صفة من صفاتِ أنبياء الله عز وجل، والذي يعني ضبط النفس عند الغضب، وهُناك تعريفات آخر لصفة الحِلم، وضمن تعريفنا بصفةِ الحِلم سوف نتوقف عند أحد الأسئلة التعليمية الهامة والتي يتكرر البحث عن الإجابةِ الصحيحة لها، والسؤال كان هو تكتسب صفة الحلم وذلك ب، والذي سنجيب عنه في السطورِ الآتية.
اختر الإجابة الصحيحة: تكتسب صفة الحلم وذلك ب
أ) كثرة الغضب.
(ب) النظر في العواقب.
(ج) الاستعجال في القرارات.
(د) التاني في الطاعة.
والإجابة هي:
- النظر في العواقب.