ماهو السؤال الذي تختلف اجابته في كل مرة، من الممكن أن يكون هناك تحسن في الوقت بالثانية والدقيقة وأيضا في الساعة التي يمكن أن يكون هناك أمر مختلف في كل مرة، ويرجع الفضل في اختراع الوقت والاهتمام الشديد الذي أكنه الشعب السوميري وذلك بالنجاح المميز في حساب السنة عن طريق الشمس وتقسيمها لاثني عشر شهرا، ثم بعد ذلك تبعهم المصريين الذين راقبوا القمر وتمكنوا من تقسيم السنة الي عدد الايان 365 يوما، بينما العرب المسلمين قد اخترعوا الساعة الرملية والمائية والرخامية التي كانت تنطق الوقت بينما أشهر الساعات المبتكرة علي أيدي العرب المسلمين هي الساعة التي قام الخليقة هارون الرشيد بإهدائها الي القائد الفرنجي وتتابع من بعدها التحسينات والتطويرات علي الساعة التي وصلت الي الشكل الحديث المتعارف عليها في وقتنا الحالي، سنتعرف في مقالنا علي الإجابة السليمة لسؤالنا وهو ماهو السؤال الذي تختلف اجابته في كل مرة.
محتويات
ماهو السؤال الذي تختلف اجابته في كل مرة
يعتبر هذا السؤال من الأسئلة الغيبية التي لا يمكن إيجاد الإجابة السليمة بسهولة ويسر، ولن يكون هناك أي بشر منهم استطاع إيجاد الحل الصحيح والسليمة مهما بلغ من العلم والثقافة والمعرفة، وذلك لان الله سبحانه وتعالي هو المطلع علي كافة الغيبيات التي من الممكن أن تضفي علي عقل الفرد المعلومات الجديدة والمستجدة، حيث أنه أثناء إيجاد الإجابة سيكون هناك فقدان للصعوبة وتميزها بتخطي قدرات العقل البشري، الوقت يتغير بتغير أجزاء الثانية، ويوجد العديد من الساعات التي تحتوي على الكونوغراف أو الستوب ووتش المستخدمة للحساب الدقيق للوقت، فيما يوجد عدد كبير من أنواع وأشكال الساعات منذ بدء اختراعها وحتى يومنا هذا، كما تختلف آليات عملها وبحسب ما كان متوفر من إمكانيات عند اختراعها ومن هذه الساعات المائية والميكانيكية والشمسية والبخورية والرملية وأخيرًا الفلكية، إضافةً لوجود الساعات الغريبة والعجيبة كتلك العائدة للملك ألفريد الكبير والمكونة من ست شمعات تُشعل بشكل مُتتالي طول كل منها ثلاثين سنتمترًا يستغرق احتراق كل سنتمتر منها حوالي ثمان دقائق.
السؤال : ماهو السؤال الذي تختلف اجابته في كل مرة؟
الحل الصحيح هو
- كم الساعة.