ماذا يقال في عيد الفطر

ماذا يقال في عيد الفطر، العيد هو من أجمل الأيام التي تشعر فيها القلوب بالفرح والسعادة، ففيها ينسى المسلمون الهموم والأحزان، ففي هذا اليوم يتفرغ المسلمون لزيارة الأهل والأحبة والأصدقاء والأرحام، فتتلون الحياة في هذا اليوم بالفرحة والسرور، فتنشغل القلوب في هذا اليوم الجميل بالفرحة والسرور ورائحة العطر والبخور، وتتواجد في كل البيوت ألذ أنواع الحلويات والهدايا والعيديات التي تقدم للأطفال والنساء، فكما نلبس في العيد الثوب الجديد تلبس قلوبنا ثياب الطمأنينة والسعادة والفرح، فهو يوم للفرح والسعادة والتجدد، يوم جعله الله عز وجل كمكافأة للمسلمين على إطاعتهم لأوامر الله سبحانه وتعالى أداء الطاعات والعبادات لمفروضة عليهم، ويرغب الكثير من المسلمون معرفة ماذا يقال في عيد الفطر وذلك لتبادل التهاني مع المسلمون بها.

المعايدة في عيد الفطر

المعايدة في عيد الفطر
المعايدة في عيد الفطر

العيد هو يوم تنبعث منه رائحة الفرحة والسعادة في كل مكان، فالقلوب في هذا اليوم الفضيل تعتريها الطمأنينة والمسامحة والفرح، فبقدر التعب في أداء العبادات من صوم وصلاة أو حج قبل العيد، على قدر ما يسعد المسلمون باستقبال أول أيام العيد، كما يحب المسلمون معرفة ماذا يقال في عيد الفطر، لأنهم يرغبون في معايدة الأحبة والأصدقاء بأصدق وأجمل العبارات، ومن الجدير بالذكر بأنه لم يرد في الشرع من القرآن الكريم أو السنة النبوية الشريفة أي قول مأثور حول ماذا يقال في عيد الفطر، بل يفضل أن يتصافح المسلمون وبأن يدعوا لعضهم البعض بالقبول.

ماذا يقال يوم العيد

ماذا يقال يوم العيد
ماذا يقال يوم العيد

ماذا يقال في عيد الفطر؟ هو سؤال يطرحه المسلمون حول ما عي العبارات التي يمكن استخدامها في المعايدات بين المسلمين، وذلك من أجل تهنئة الأهل والأصدقاء بحلول عيد الفطر السعيد عليهم، فالكلمات الطيبة لها أثرها الجميل على القلوب، فهي تصفي النفوس وتقرب القلوب وتسعدها، كما أنها تمسح عن القلوب أي حزن أو زعل اتجاه الشخص الآخر، فما أجمل أن نستقبل بعضنا البعض بأجمل التهاني والتبريكات في العيد والتي من أهمها ما يلي:

  • كل عام وأنتم بخير
  • عيد مبارك.
  • عيد سعيد.
  • عساكم من عواده.
  • كل سنة وأنت سالم.
  • مبارك عليكم العيد.
  • تقبل الله منا ومنكم الطاعات.
  • تقبل الله طاعاتكم.
  • عيدكم مبارك.

بعد أن علمنا ماذا يقال في عيد الفطر في السطور السابقة، تجدر الإشارة هنا بأن العيد لا يقتصر فقد على إهداء العبارات والتبريكات لبعضنا البعض، فالأهم من الكلمات هو اللقاء واستقبال المسلمون لبعضهم البعض في بيوتهم، والقيام برحلات استجمام جماعية تجمع الأهل والأصدقاء في أجواء جميلة من الفرح والمتعة والسعادة، فتسطر في ذاكرة القلوب أجمل الذكريات التي نحتفظ بها في نفوسنا مع مر السنين، ومع إقبال كل عيد نكون في أشد الشوق والحماس لاستقبال العيد، لأننا نعلم بأنها ستكون من أجمل أيام العمر المليئة بالسعادة والفرح.

Scroll to Top