احب البر والمزيون كلمات

احب البر والمزيون كلمات، الحياة في الإمارات العربية المتحدة مرتبطة بالبر والجبال والبحر والصحراء، لذلك أدت هذه البيئة إلى إلهاب مشاعر الشعراء والمطربين الإماراتيين وجعل أدائهم مميز عن غيره من ألوان الغناء في المناطق الشارعة بهم، فالغناء الإماراتي ليس مجرد لهو وكلمات عابرة، بل هو عبارة عن وثيقة تثبت الحب والهوية والنوايا الطيبة للمحب، حيث تكتب كلمات الشعر الإماراتي بماء الحب ولهيب الشوق الصادق التي توثق أجمل الكلمات في القصائد الإماراتية التي يشدو بها المطربون الإماراتيين في أغانيهم، ومن هذه القصائد قصيدة احب البر والمزيون كلمات.

احب البر والمزيون كلمات بدون موسيقى

احب البر والمزيون كلمات بدون موسيقى
احب البر والمزيون كلمات بدون موسيقى

في بداية الأغنية الإماراتية كانت كلماتها مرتبطة باللغة العربية الفصحى في أربعينيات القرن الماضي، إلا أن هذا الأمر قد انحسر في هذه الأيام، فأصبحت الأغنية الإماراتية تودى باللهجة الإماراتية العامة، حيث تطورت الفنون الشعبية والغناء الإماراتي بدعم من المؤسسات الثقافية، إلا أنه تجدر الإشارة إلى كون الفن الإماراتي يفتقر إلى وجود العدد الكافي من الملحنين الإماراتيين، إلا أن الفن الإماراتي يتميز بالشجون كما في أغنية احب البر والمزيون كلمات:

  • أحب البر والمزيون … وأحب البدو والأوطان.
  • واحبك قبل لا يدرون … هلي واهلك ولا الجيران.
  • واحب العذري المخزون … بمجرى الدم والشريان.
  • واحبك والمحبة عون … محب عاشق ولهان.
  • ولأجلك كل شي يهون …على شانك رفيع الشان.
  • ولو تطلب نظر العيون … عطيتك مني الصفطان.
  • ببيع الروح لو يشرون … ونرضي الخاطر الزعلان.
  • حرام البعد يالمظنون … حرام الصد والهجران.
  • حرام البعد يالمظنون … حرام الصد والهجران.
  • تعطف وارحم المفتون … بحبك هايم حيران.
  • تبات انت مريح شجون … وانا شجوني بها طوفان.
  • لي من غمضت العيون … انا نومي حربنا بان.
  • أنا ما هاجم المظنون … ومن عنده برد الشان.
  • وصلى الله على المأمون … محمد من نسل عدنان.

احب البر والمزيون واحب البدو والأوطان

احب البر والمزيون واحب البدو والأوطان
احب البر والمزيون واحب البدو والأوطان

احب البر والمزيون كلمات هي من أداء الفنان الإماراتي المعروف ميحد حمد، وهو مغني إماراتي الجنسية من مواليد مدينة كلباء في الإمارات العربية المتحدة، حيث تميز الفنان ميحد حمد بأداء أغنية بلغة حضر السواحل التي تميز بها كونه من سكان تلك المناطق، وتجدر الإشارة إلى أن الفنان ميحد حمد  هو أحد أكبر رموز الفن الغنائي التراثي الإماراتي، ولقب كذلك بفنان الإمارات الأول، هذا وبدأ ميحد حمد مشواره الغنائي الفني في سن مبكرة، حيث كان أول ظهور له في العام 1975 ميلادي، حيث اعتمد الغناء على العود في بدايته، حيث تعلم العزف وهو في سن صغيرة وذلك لتأثره بالأغاني الإماراتية القديمة من التراث الشعبي التي أداها المطربون الإماراتيون الأوائل.

استمر الفنان الإماراتي ميحد حمد في أداء أغانيه مع العود فقط، إلى أن أدخل العديد من الآلات العازفة على أغانيه وهو الأمر الذي ساهم في نجاحة، فأنتج عدة ألبومات غنائية وصلت إلى تسعين ألبوماً.

Scroll to Top