ما هو سبب قوقعة التمحور الذاتي في إطار الإنبثاق المعنوي الناتج عن تثاقب الفكر الايدرولوجي؟، نسمع أحياناً لكثير من الألفاظ التي لا نستطيع فهمها ونسعى للتطرق للبحث عن معناها الذي تحمله هذه الكلمات، وقد كان هناك اخلاف واضح من الباحثين والدارسين في معنى الأيديولوجيا وهي كلمة ترتبط بالعلوم التي تتعدد في الكثير من المواضيع، والأيديولوجيا هي أحد العلوم الفكرية التي درسها الكثير من أهل العلم، وقد جاءت بلفظ أدلوجة في اللغة العربية كما جاءت على وزن أدلوجة، وقد تساءل الكثير عن ما هو سبب قوقعة التمحور الذاتي في إطار الإنبثاق المعنوي الناتج عن تثاقب الفكر الايدرولوجي؟.
محتويات
سبب قوقعة التمحور الذاتي في إطار الإنبثاق المعنوي الناتج عن تثاقب الفكر الايدرولوجي
الأيديولوجيا هي أحد المفاهيم التي تُعبر عن مجموعة القيم والأخلاق والكثير من الأهداف التي يريد الفرد أن يقوم بتحقيقها في حياته، وقد يختلف المعنى الذي تحمله الكلمة من زمن لآخر، وقد تم عريفها في العصر الحديث على أنها الأفق الذهني الذي كان يتميز فيه كثل فرد عن الآخر وهي تنتمي لجميع المكونات الثقافية الموجودة في المجتمعات، وقد عرفها ماركس على أنها مجموعة النتاجات الفكرية التي تبين الفلسفة الاجتماعية التي تكون لطبقة مُعينة أو أي حزب سياسي موجود في المجتمع.
كما أن الأيديولوجيا هي أحد القيم التي يتماشى معها الكثير من المجتمعات نحو فكرة مُعينة فيتأثرون بها والتي تعمل على انجاز الكثير من الأفعال الاجتماعية التي تهدف لنشر الأفكار والقيم المجتمعية والتي تُحقق مصلحة المُجتمعات، وللأيديولوجيا الكثير من العلاقات التي تتشابك مع مُختلف العلوم التي تتواجد في الحياة، ومن أهم هذه العلوم التي ترتبط بها الأيديولوجيا علم السياسة وعلم النفس كأبرز العلوم التي يظهر فيها مفهوم الأيديولوجيا وهي في داخله مفهوم فلسفيّ لذلك نرى أن هناك علاقة بين علم الفلسفة وبين مفهوم الأيديولوجيا، وقد تساءل الكثير عن ما هو سبب قوقعة التمحور الذاتي في إطار الإنبثاق المعنوي الناتج عن تثاقب الفكر الايدرولوجي؟، والإجابة الصحيحة، هي /
- استخدام تمحور أيديولوجي تراكمي منبثق عن افكار ذاتية المصدر بعيدة عن إطار التقدم المحوري الناتج عن فلسفات معقدة وعديمة الفائدة.