سبب غياب الكاتبة نور عبدالمجيد

سبب غياب الكاتبة نور عبدالمجيد، هناك الكثير من الشخصيات المعروفة في العالم العربي، وتحظي تلك الشخصيات بالصيت العالي والشهرة الواسعة في جميع أنحاء الوطن العربي، وتعتبر الكاتبة نور عبدالمجيد من الشخصيات التي حظيت بحب واحترام الكثير من الأشخاص في العالم العربي، ويرجع السبب في ذلك الي قيامها للكثير من الاعمال القيمة والمفيدة التي يمكن الاستفادة منها بصورة جيدة، وتشغل نور العديد من المناصب ومنها روائية وصحفية، وشاعرة سعودية مصرية، وولدت في مصر لأبوين سعوديين، وتتناول أعمالها العديد من التقاليد والمجتمعات والمرأة العربية، وحصلت علي درجة ليسانس الآداب من جامعة أم القري في السعودية، سنتعرف في مقالنا علي سبب غياب الكاتبة نور عبدالمجيد.

من هي الكاتبة نور عبدالمجيد السيرة الذاتية

من هي الكاتبة نور عبدالمجيد السيرة الذاتية
من هي الكاتبة نور عبدالمجيد السيرة الذاتية

قدمت الكاتبة نور العديد من الأعمال الأدبية وتأليف الروايات معروفة ذات المواضيع المختلفة، وتميزت الكاتبة نور بالقدرة الكتابية العالية والموهبة الرائعة، وتعد الكاتبة نور من أحد الشخصيات التي حظيت بالشهرة الكبيرة في العالم العربي، وتحمل الجنسية السعودية والمصرية، وهي روائية وصحفية وشاعرة، وحصلت أيضا علي درجة الدبلوم في التربية وعلم النفس من جامعة عين شمس في القاهرة، وشغلت منصب مسؤول تحرير مجلة مدي السعودية لمدة عامين، وأشغلت منصب مساعد رئيس تحرير مجلة روتانا لمدة عام واحد، وكتبت بصورة ثابتة في مجلة كل الناس، ولاقت صدور المؤلفات الاولي ومنها ” وعادت سندريلا حافية القدمين” صدي طيب في الوسط الادبي، وقدمت الكاتبة نور عبدالمجيد العديد من الروايات التي نالت اعجاب القراء في الوطن العربي، وهناك أعمال حققت الشهرة الواسعة في كافة أنحاء الوطن العربي وعلي وجه الخصوص جمهورية مصر العربية.

ما هو سبب غياب الكاتبة نور عبدالمجيد

ما هو سبب غياب الكاتبة نور عبدالمجيد
ما هو سبب غياب الكاتبة نور عبدالمجيد

غابت الكاتبة نور المعروفة عن الإصدار لأول رواية خاصة بها لمدة زمنية طويلة تصل الي ما يقارب ثلاث سنوات، حيث أنها قامت بإصدار أول رواية بعكس ما تم التعود عليها أُثناء القراءة بعد فترة زمنية من الغياب الطويل بالشكل الصوتي، وذلك قبل إعادة الإصدار في كتاب مطبوع، وقامت الكاتبة نور عبدالمجيد بتوضيح أن من يهتم بالقراءة لا ينظر الي أعداد الكتب والسرعة في الإصدار بل النظر الي الفكرة، وأشارت أنها قامت بإصدار اثنا عشر رواية بصورة سنوية ولكل رواية منها فكرة حديثة تناقش المواضيع المتنوعة والمختلفة، وتحترم القارئ والثقة فيما تقوم بكتابتها يجعلها تتأني وتتروي وان لم تخرج بفكرة حديثة تثير التفكير أو تعالج مشكلة فإنها تعتبر حينها أن الغياب حضور، ومن هذه الاعمال أنا شهيرة الحكاية الأولى، الدار المصرية اللبنانية عام 2012م، عدد صفحات الرواية هو 535 صفحة.

حيث أن الكاتبة نور عبدالمجيد أثارت الجدل في الكثير من الروايات الخاصة بها ولكنها في الوقت نفسه وضحت أنها لا ترغب في اثارة الجدل مطلقا بل كانت ترغب بالنقاش واستفسار الفكر ومخاطبة قلب وعقل القارئ، بذلك تعرفنا علي سبب غياب الكاتبة نور عبدالمجيد.

Scroll to Top