قصة حمده السكنية كاملة، الكثير من القصص التي يتم البحث عنها في العديد من المواقع التي جاءت رغبةً من المُتابعين في التعرف على قصة حمدة الكاملة والتي انتشرت بشكل كبير في مواقع التواصل الاجتماعيّ رغم أنها قصة قديمة ولكنها تجددت مع الشعر الذي القاه أحمد الفرا وقد كانت من أكثر القصائد شُهرةً والتي تأثر بها العديد من السامعين، لذلك زاد البحث عن هذه القصة التي ترددت على مسامع الناس في الكثير من الدُول العربيّة.
محتويات
قصة حمده السكنية
انتشر البحث عن قصة حمده السكنية كاملة كونها من أكثر القصص التي تأثر بها النُشطاء والتي ألقاها الشاعر عمر الفرا صاحب الجنسيّة السوريّة على مسامع الكثير من الناس، وتكون قصة حمده السكنية كاملة في فتاة تُدعى حمدة والتي قامت بالانتحار بعد أن أُجبرت على الزواج من ابن عمها دون رغبتها ورفضها التام لهذا الزواج كون العادات والتقاليد التي كانت تنتشر في العهد القديم وأنّ ابن العم أولى بابنه عمه وقد قامت حمدة بالانتحار بعد أن تمت خطبتها على ابن عمها التي كانت لا ترغبه، فقد كانت الفتيات بشكل عام يتم اجبارهن على الزواج وكان في الأغلب لم بتم أخذ رأيهن في شريك حياتهن التب ستقضى معه حياتها الزوجية وتكون معه أسرة.
وقد ألقى الشاعر عمر الفرا قصيدة حمدة ما أريدك التي انتشرت بشكل كبير في مواقع السوشيال ميديا بعد أن قام هذا الشاعر بذكر قصة حمدة ومُعانتها التي أوصلتها لرفض هذا الزواج الذي كان يتمسك أهلها بذلك الوقت بعادات قديمة تُرغم المرأة على الزواج دون أخذ رأيها، ويُعد الزواج من أهم القرارات التي تواجه المرأة في حياتها كونه قرار مصيريّ يحتاج لتروٍ وتفكير وأخذ برأي الفتاة التي كان يتجاهلها الناس في العهد القديم، ويُعد صاحب القصيدة الشاعر عمر الفرا من الشخصيات التي ألقت قصيدة باسم حمدة وتأثر الكثير بقصتها التي انتشرت بين النُشطاء، وقد جاءت عدة تساؤلات عن قصة حمده السكنية كاملة والتي تُعتبر من أبرز القصص التي انتشرت بشكل كبير بين النُشطاء.
كلمات قصيدة قصة حمده السكنية كاملة
الكثير من المُتابعين الذين قاموا بالبحث عن قصيدة حمدة التي انتشرت بشكل هائل بين الجمهور المُتابع للشاعر الكبير صاحب الجنسيّة السوريّة عمر الفرا والذي يُعد شاعر لديه موهبة مكنته من أن يُقدم العديد من القصائد الشعريّة والكثير من الأعمال الأدبيّة والتي كان من ضمنها قصيدة قصة حمدة السكنية، ومن أبرز كلمات هذه القصيدة :
ما أريدك، ما أريدك حتى لو تذبحني بيدك
ما أريدك إِبن عمي، ومثل اخويَ، ودم وريدي
من وريدك، أما خطبه، لا يا عيني، لاني نعجه
تشتريها، ولاني عبده، من عبيدك، ما أريدك
هذي الكَُصه، كَُصة حمده، حمده الرمش اللي
يتحدّا، الرمش اللي ياخذ كَلب الناس
الرمش اللي، ما عمرو ودّا، حمده جانت
أجمل ورده، بوجه الريح .. وصمدت مده
حمده جانت، نكَطه بمصحف، تحدت كل سيوف الرده
اليوم الأول، تحدت حمده، اليوم الثاني، صرخت حمده
اليوم الثالث، نزلت دمعه، اليوم الرابع ، يوم الجمعة
دخلت أمها غرفة حمده، انشدهت، رجفت، عيون تجذّب
كَلب يلجلج، خافت، شافت، جسم مثلج، شَعر تناثر
فوكَ مخده، صاحت، جاوب مِرْوَد كحله
ماتت حمده .. ماتت حمده، ثوب المخمل ..مراية حمده
المشط … البكله، كلهم صاحو …، والصوت الرايح
ما ودّا، تبجي كل رمال الصحرا، وتبجي كل بنيه حرّه
حتى طير الورور، ناح، وفوكَ ترابج، مرّغ خده
تغطّي حمده، برد الصيف، المثل السيف، يمّرض عينج
خايف إنها تمرض عينج، تعطّي حمده، تهنّي حمده
هالأرض اللي، تحت اجرينا، أكرم مِ للي .. فوكَ بمده
تهنّي حمده، حلفت أمي ، وكل نسوان الحارة، شهدن
إنهن شافن، بليلة جمعه، فوكَ الكَبر الضامم حمده
حلفن إنهن شافن، شمعه، الشمعه شمعة نور، وعليَّت
عليَت. عليَت .. فوكَ .. لفوكَ لفوكَ اللي ما تعرف حده
وحلفن إنهن سمعن حمده، من جوّات الكَبر تصيح
تصيح وتنده ما أريدك ما أريدك ما أريدك