سبب وفاة الصحفية فنوش، أصاب الوسط الإعلامي الجزائري يوم الاثنين الماضي حالة من الحزن والألم بعد تداول خبر وفاة الصحفية بوكالة الأنباء الجزائرية “نجاة فنوش “، وتم تداول خبر الوفاة بشكل كبير على جميع مواقع الإنترنت في الجزائر، كذلك نعى الإعلاميين والصحفيين الجزائريين وفاة المرحومة فنوش، والتي تعتبر من أكفأ الصحفيات الجزائريات، وفي الآونة الأخيرة تعرضت فنوش لوعكة صحية ، الأمر الذي استدعى دخولها للمستشفى، إلا أنت روحها فاضت إلى خالقها، وذلك يوم الاثنين 24 أغسطس عن عمر يناهز 54 عاماً، وفي هذا المقال سنتعرف على سبب وفاة الصحفية فنوش.
محتويات
من هي الصحفية نجاة فنوش ويكيبيديا
نجاة فنوش هي ناشطة إعلامية وصحفية جزائرية، متزوجة ولديها ثلاثة أبناء، في عام 1992م التحقت بالمكتب الجهوي لوكالة الأنباء الجزائرية، وعملت في كمترجمة لعدة سنوات، وفي عام 2008م انتقلت لمكتب الوكالة وعملت فيه كصحفية، وعلى مدار السنوات الماضية كانت فنوش من أكثر الصحفيات تفانياً في العمل، وكان لديها الكثير من العلاقات الطيبة مع الأصدقاء وزملاء العمل، حتى أصبحت صحفية بارزة في مكتب الوكالة بولاية الطارف، إلا أن الموت كان سريعاً جداً، فقد تم الإعلان عن وفاة فنوش الاثنين الماضي، بوفاتها خسر الوسط الإعلامي ناشطة إعلامية بارزة وصحفية جزائرية متفانية في عملها.
من هي الصحفية نجاة فنوش السيرة الذاتية
تعتبر الصحفية نجاة فنوش من أبرز الصحفيات الجزائريات، وعملت كناشطة إعلامية لعدة سنوات، وهي أم لثلاثة أبناء، تم الإعلان عن تدهور صحتها في الأيام السابقة نتيجة المضاعفات الصحية التي نتجت عن إصابتها بمرض كورونا كوفيد 19، وعلى أثره دخلت المستشفى، إلا أنها لم تمكث أسبوعا حتى توفاها الله تعالى، ونعى وزير الاتصال الجزائري عمار بلحمير وفاة فنوش، وكتب في برقيته: “ببالغ الحزن والأسى تلقى وزير الاتصال البروفيسور ” عمار بلحيمر” نبأ وفاة الصحفية بمكتب وكالة الأنباء الجزائرية بولاية الطارف “نجاة فنوش” التي وافتها المنية اليوم الاثنين عن عمر ناهز 54 سنة”.
ما سبب وفاة الصحفية فنوش
توفيت الصحفية الناشطة الإعلامية الجزائري نجاة فنوش ، يوم الاثنين الماضي عن عمر يناهز الـ 54 عاماً، وسبب وفاتها هو المضاعفات التي عانت منها نتيجة إصابتها بفيروس كورونا، والتي على أثرها تم نقلها لمستشفى البساس بولاية الطارف ، ومكثت فيه لما يقارب الأس يوع، إلا أن حالتها الصحية تدهورت بشكل كبير في أخر يومين، وتم الإعلان أمس عن وفاتها، وقدم وزير الاتصال بلحمير خالص تعازيه في وفاة المرحومة، لعائلة الفقيدة وكافة الإعلاميين والصحفيين داعياً المولى عزوجل أن يتغمدها برحمته الواسعة ويلهم أهلها الصبر والسلون، ومن المقرر أن يوارى جثمان الفقيدة الثرى في الساعات المقبلة، وحسب مصادر مقربة من عائلتها سيتم دفنها في مقابر مدينة عنابة الجزائرية.
سبب وفاة الصحفية فنوش هو إصابتها بمرض كورونا “كوفيد 19″، والذي على أثره تم نقلها لمستشفى البساس بولاية الطارف منذ أسبوع لتلقي العلاج، إلا أن حالتها الصحية تدهورت، وانتقلت إلى رحمة الله تعالى يوم الاثنين الماضي عن عمر يناهز 54 عاماً، وتعتبر الفقيدة من أبرز الصحفيات الجزائريات، وهي تعمل في مكتب الوكالة بولاية الطارف منذ عام 2008.