القمر من أمثلة المصادر الضوئية المستضاءة، يُعرف الضوء على أنه شكل من أشكال الطاقة التي لا يمكن الاستغناء عنها بتاتاً حيث يتم من خلال الضوء رؤية الأشياء تبعاً لانعكاسه عن اسطحها لشبكية العين مما يُمكن العين من رؤيتها، وللضوء عدة مصادر فمنها المصادر الضوئية المستضاءة أو الطبيعية ومنها المصادر الضوئية الصناعية وهناك فرق واضح بين هذه المصادر وهذا الفرق يجعل من السهل التمييز بينها ومعرفة الكثير من الأمثلة عليها وفي سياق الحديث حول المصادر الضوئية المستضاءة والصناعية نتبين هل القمر من أمثلة المصادر الضوئية المستضاءة.
محتويات
القمر من أمثلة المصادر الضوئية المستضاءة صواب خطأ
تنقسم المصادر الضوئية إلى قسمين فمنها المصادر الضوئية المستضاءة ومنها المصادر الضوئية الصناعية والفرق بين هذه المصادر أن المصادر الضوئية المستضاءة هي المصادر الطبيعية التي تكون موجودة على سطح الكرة الأرضية حيث خلقها الله وسخرها للبشر ومن ضمن أهم الأمثلة عليها النار والشمس والنجوم والقمر والبرق والبراكين، أما النار فتحدث تبعاً لوجود تفاعل كيميائي يتم فيه استخدام مواد مصاحبة للأكسدة في حين ان الشمس من أكبر وأهم المصادر الضوئية المستضاءة، والنجوم تعد من ضمن هذه المصادر لكونها تتكون من غازات حارقة مشعة، والقمر أيضاً من ضمنها لكونه يستمد النور من الشمس ويضيء تبعاً لهذا الأمر.
هل القمر من أمثلة المصادر الضوئية المستضاءة
يعد القمر من ضمن المصادر الضوئية المستضاءة وهذا لكونه يستمد الضوء من الشمس وتبعاً لهذا الأمر يعتبر القمر من جسماً مضيئاً على الرغم من كونه من ضمن الأجسام المعتمة التي لا تضيء من تلقاء نفسها، أما المصادر الضوئية الصناعية فهي المصادر التي لا تضيء من تلقاء نفسها بل يتدخل فيها الإنسان مثل: المصابيح والشمعة ومصابيح الزيت.