كل مايحبه الله ويرضاه من الاقوال والاعمال الظاهره والباطنه، جاء الاسلام ليُخرج الناس من الظُلمات إلى النور وهدايتهم للدين الحق، وقد أرسل الله تعالى لكل قوم نبيٍ يدعوهم لهداية الله تعالى، وقد أرسلّ الله تعالى نبيه مُحمد صلى الله عليه وسلم إلى الناس كافة وللأمة أجمع ليدعوهم وينشر الاسلام كما ويبلغ رسالات ربه التي أنزلها عليه بواسطة جبريل عليه السلام وكانّ أو لتبليغ للرسول مُحمد بن عبد الله في غار حراء، حيث جاءت التساؤلات عن كل مايحبه الله ويرضاه من الاقوال والاعمال الظاهره والباطنه.
محتويات
اسم جامع لكل مايحبه الله ويرضاه من الأقوال والأعمال
يُعتبر الدين الاسلامي من أكثر الديانات المُنتشرة في العالم أجمع وهو الدين الذي أنزله الله تعالى على نبيه مُحمد ليٌبلغ قومه الرسالة ودعوتهم الى الله عز وجل ويُعد التوحيد لله أساس الاسلام وأساس الدين الاسلامي حيث يتواجد في الاسلام العقيدة والشريعة التي يستفيد منها الانسان في حياته ويلجأ لها للتعرف على الأحكام الواردة، وقد أمر الله الجن والانس بعبادته ودعا جميع الرُسل الناس لترك عبادة الأصنام والتوجه لعبادة الله وحدة لا شريك له كونه خالق الكون وحدة وله التوحيد والألوهيّة لا يُشرك به أحد.
يلجأ العبد دائماً لعبادة الله تعالى وتوحيده فقط وتُعتبر العبادة هي مجموعة الأقوال والأفعال التي يفعلها العبد لما يرضي الله سبحانه وتعالى ويرجو بها جنته ليفوز بها في الآخرة ويرضى الله عنه في الدنيا ويُسهل عليه صعابها، وهناك الكثير من العبادات المفروضة والسُنن والطاعات التي بينها القرآن الكريم والسنة النبويّة ومنها الزكاة والصيام والصلوات الخمس وهي من الفرائض التي أنزلها الله على عبادة.
- كل مايحبه الله ويرضاه من الاقوال والاعمال الظاهره والباطنه ( العبادة ).